انضمت إلى داعش في سوريا ثم فرت منه .. شابة فرنسية تروي تفاصيل رحلتها المروعة و تؤكد : سجون التنظيم في الرقة مليئة بالأجنبيات ( فيديو )

انضمت إلى داعش في سوريا ثم فرت منه .. شابة فرنسية تروي تفاصيل رحلتها المروعة و تؤكد : سجون التنظيم في الرقة مليئة بالأجنبيات ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. لم يأتينا من عرب المغرب العربي الموجودون في الغرب الا سمعة الارهاب واتهام السورييين وثورتهم بأنها ارهابية دينية متشددة… هؤلاء ساعدوا الاسد ونظامه وكل من شارك بتأسيس هذا التنظيم الإرهابي ، وانضموا إلى الجهد الحربي المعادي للشعب السوري دون ان يدروا ظناً منهم بأنهم يجاهدون في سبيل الله، مصيبتنا كبيرة حتى مع هؤلاء الذين تسببوا لنا بالأذى نتيجة جهلهم وتخلفهم رغم انهم يعيشون بمجتمعات منفتحة وحرة… هذه المرأة لهجتها تدل على انها مغربية،، المشكلة ليست بها فقط، لأنه من الممكن ان ترى داعشياً مغربيا او تونسياً يحاسب شبابنا على اللحية واللباس ويقتل الناس بسبب اتهامات باطلة وتكون اخته وعائلته تعيش في اوروبا سافرة ويرتادون المطاعم والحانات، ليت هؤلاء العربان يحلوا عن طي… ليس منهم الا البلاء.

    1. وأزيدك من الشعر بيتا بأن غالبية (المجاهدين) الذين قدموا إلى سوريا هم من الحثالة الذين كانوا يمارسون أسوأ الأعمال الغير قانونية في بلادهم من سرقة ودعارة وقوادة ….الخ وبمجرد مبايعته للبغدادي وقبل حتى أن يتعلموا الطهارة وقراءة الفاتحة يصبح من حقهم أن يحاسبوا ابن البلد في بلده سوريا على اللحية واللباس ويصبح من حقهم أيضا إقامة الحد عليه وفقا لاجتهادهم لأنه بالمحصلة إذا أصابوا فلهم أجران وإن أخطؤا فلهم أجر واحد فقط في حال قتلوا إنسانا بريئا مثلا أي بكل الأحوال هذه الحثالة مأجورة على عملها ؟ أو ليس هذا هو منطقهم ومنطق من لف لفهم من شرعيي آخر الزمان؟