” مدينتنا كانت باريس قبل الحرب وكانت بدا تصير أحسن من أميركا ” .. لقاء لقناة ” روسيا اليوم ” مع من قالت إنها أول سائقة تاكسي في حلب ( فيديو )

” مدينتنا كانت باريس قبل الحرب وكانت بدا تصير أحسن من أميركا ” .. لقاء لقناة ” روسيا اليوم ” مع من قالت إنها أول سائقة تاكسي في حلب ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. باريس …. آه بتقصدي من ناحيه الدعاره والمخدرات، اذا هيك الحق معك اما من النواحي التانيه الحضارية وبوجود القرود العلويين ومن لف لفهم ما بظن

  2. الله يثبت علينا العقل و الدين و هم نفسهم يلي رجعوها مية سنه لورا

  3. ما هذا الهراء والتخريف ==طبعا هي لها ظروفها الخاصة ومعاناتها كباقي السوريين واحيها على اصرارها للبقاء في ظل هذه الظروف القاسية التي يعيشها شعبنا وخاصة في مناطق الطاغية وشبيحته بعد ان فقدت عائلتها =سورية اغتصبت منذ اكثر من 50 سنة وفقدت عذريتها ولم تكن يوما بين الامم سوى بالخيانة والتآمر على كل ما هو مضئ في حياة الشعب السوري الصابر =سورية في ظل العصابة النصيرية لا لون ولا طعم ولا رائحة وعلى مدى 50 سنة وستعود سورية لاهلها وتاريخها وستنتصر ثورتها وشعبها

  4. عفوا حضرنك شفتي باريس أو أميركا حتى تقارني؟ أبعد من اعزاز ماوصلتي عالأغلب

  5. ياخالتي الحجة
    حكينا شلون يحصل المواطن السوري على شهادة السواقة في سوريا ؟
    حكينا شلون سيارات السابا والانواع التانية (التي لاتتواجد لافي سوريا والعراق) دخلت البلد باسعارها الخيالية بالعملة الصعبة (الباريسية) ومن المستفيد من الصفقات؟
    حكينا شلون كان شرطي المرور يلم الغلة ويسلمها للضابط وياخد نسبة من الارباح الحلال ؟
    حكينا شلون كانت الخدمات والاتصالات والنقل العام والقضاء والامن و الحرمية الصغار ومعلمينهم الكبار ولك حتى نظام الضرايب والمالية كان غير شكل في (باريس) ايه كنا عايشين .