وكأنها سويسرا الآن .. ميشال عون : ” لو خسر بشار الأسد الحرب لتحولت سوريا إلى ليبيا ثانية ” !

رأى الرئيس اللبناني العماد ميشال عون، أن “بشار الأسد لو خسر الحرب، لتحولت سوريا إلى ليبيا ثانية”، متسائلاً: “هل كان ذلك ليؤدي إلى السلام الإقليمي والأمن العالمي؟”.

وفي حديث لصحيفة Francecatholique الفرنسية، تطرق عون، بحسب ما نقلت قناة إم تي في اللبنانية، إلى الأوضاع الداخلية في بلاده، مشيرا إلى خطورة الأزمة التي سبقت انتخابه رئيسا للبنان.

وقال عون: “لو حصل التمديد مرتين للجمعية الوطنية الفرنسية كما حصل لمجلس النواب اللبناني لأطلق ذلك ثورة شبيهة بثورة العام 1789 الفرنسية”، معتبرا “أن الحل الوحيد اليوم بانتخابات نيابية على أساس قانون عصري يحقق عدالة التمثيل وصحته”.

وتحدث الرئيس اللبناني عن مناورات قام بها سياسيون لبنانيون لمنعه من العودة من المنفى في الضاحية الباريسية، كاشفاً عن “تدخلات من قبل وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية لإبقائه في فرنسا”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. ليس حبا بعلي و لكن كرها بمعاوية هكذا هم الاقليات مع كرههم الشديد لبعضهم البعض الا ان كرههم للمسلمين يوحدهم و يجعل منهم سمن و عسل. .

    1. هاد شي معروف .. من ينسى الحرب الأهلية اللبنانية بين الشيعة والمسيحية وبقية الطوائف .
      من ينسى عداء ميشيل عون لسوريا وحافظ الاسد !! والان أصبح صديقهم ، وغدآ سوف يكون عدوهم !!
      ( تحسبهم جميعآ وقلوبهم شتى ) !

  2. معظم اللبنانيين يحبون العبودية هذا على مايبدو متأصل في جيناتهم بما فيهم هدا السني يلي سلم رئاسة لبنان لمتل هيك شكيلات

  3. لم تكن سوريا من قبل سويسرا و لن تكون الأن …سوريا ستبقى سوريا ولكن الله أكبر على من أدخل هؤلاء مع النظام و ذلك الذين مع الأرهابيين و نتيجة لتدخل الأغراب تدمرت سوريا و قتل شعبها و عدنا للخلف خمسين عاما و لكن نتمنى أن يعود الأمن و الأمان لها و يتم حقن دماء السوريين و نخرج غير السوريين من جميع الأطراف خارج سوريا ونعيد بنائها بايدينا ..
    فنتمنى من كاتب المقال لا يتفلسف و يحرض في عنوان المقال .

  4. الصورة بتحكي .. وكأني حسن الأهبل عبقله لعون الأخوت .. رح ناكل خازوق هيييييك قده لانه حشرنا راسنا بالحرب بسوريا وساعدنا بشار المعتوه ..

  5. يا عمي يوم بعد يوم ببرهنوا اللبنانية أنهم بحبوا العبودية و ما ممكن يكون عندهم موقف أو كلمة مستقلة لحالهم لازم يجي حدا من برا و يحطهم على الخازوق لك أوطى من عون مافي يعني كل الناس بتعرف اشو عملوا فيه بيت الأسد ولسا متل التوتو ماشي وراهم خليك وراهم و ورا دجال الضاحية رح يجي يوم و تاكلوه سوا خازوق معروف اولوا بس ما معروف اخره استنى