بشار الأسد يقصف الحلبيين بـ ” كلور ” شركة كيماويات أردنية ! ( فيديو )

قال المعهد السوري للعدالة، (منظمة لتوثيق الانتهاكات)، إن طائرات بشار الأسد المروحية، قصفت مدنية حلب ببراميل متفجرة تحتوي على غازات سامة.

وأدى القصف الكيماوي لاستشهاد 6 أشخاص من عائلة واحدة (أم وأب و4 أطفال)، في حي الصاخور.

ونشر المعهد صوراً تظهر إحدى الحاويات الكيماوية التي تم قصف الحلبيين بها، وكتب عليها اسم شركة أردنية كيماوية مختصة بإنتاج الصودا والكلورين.

ويبدو اسم “شركة الباحة BCC” الأردنية واضحاً على بقايا “البرميل” الكيماوي، في ظهور هو الأول من نوعه في سوريا.

ووفق المعلومات التي اطلع عليها عكس السير في الموقع الرسمي للشركة، فإنها شركة خاصة تم إنشاؤها عام 2005، وبدأت الإنتاج التجاري عام 2008،

وتنتج الشركة كلاً من الصودا الكاوية وغاز الكلور السائل وحامض الهيدروكلوريك وهيبوكلورات الصوديوم، وتؤكد أن منتجاتها تضاهي مثيلاتها من المنتجات العالمية من حيث الجودة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. في دولة عربية كانت تجيها مساعدات عسكرية للمقاتلين الثوار بسوريا من دول مختلفة
    شو بتعمل هالدولة العربية
    السلاح بيجيها ببلاش تاخد منو شوي .. وتبيع الباقي عاالثوار

    يا حزركن مين هالدولة .؟؟؟

    1. أنا …أنا عرفت … استاذ:
      إنها المملكة الاردنية الهاشمية التابعة لجلالة الملك سليل النسب النبوي الشريف بطل السلم والحرب ابن بطل السلم والحرب ابن بطل السلم والحرب ابن محرر الشعوب العربي من الدولة العثمانية … النشمي الأجودي مؤسس دولة النشامى والنخوة والعزة اللي ما بيدنو نفسهم إلا لكياس الرز والسكر والعايشين شحادة من السعودية طول عمرهم ..ابن مؤسسة الدولة العصامي النشمي الاجودي اللي أسس دولة على المساعدات الدولية للفلسطينين من قبل ….

  2. من أمن العقوبة أساء اﻷدب…وهذا ما يصنعه آل اﻷسد والعصابات التابعه لهم ﻷنهم يعلمون بأنه لا قانون يحاسبهم ولا سلطة تمنعهم أو قادرة على ردعهم وكبح شهوتهم الجنونية للدماء والدمار ..من ارتكب جرائم حرب ومن يستحق المحاسبة ويقدم للعدالة الدولية بتهمة دعم اﻹرهاب والتستر علي المجرمين.هو باراك اوباما ..فلولا صمته عن جرائم آل اﻷسد وحلفاؤهم لما إرتكبوا ما ارتكبوه بحق الشعب السوري وبحق اﻹنسانية.