القبض على لاجئ سوري قتل لاجئاً سورياً آخر داخل شقته في ألمانيا

ألقت الشرطة، أمس الخميس، في مدينة “اسن” الواقعة ولاية شمال الراين – وستفاليا غربي ألمانيا، القبض على لاجئ سوري قتل لاجئاً سورياً آخر،

صحيفة “دي فيلت” الألمانية، قالت اليوم الجمعة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن القاتل (30 عاماً) تعرف على القتيل (23 عاماً) خلال رحلة اللجوء إلى ألمانيا.

وكان الاثنان وصلا معاً إلى “اسن”، وقدما طلب اللجوء فيها.

وكان الضحية مسجلاً في عداد المفقودين، قبل أن تعثر الشرطة عليه مقتولاً في شقته، يوم الثلاثاء الماضي.

وأشارت الشرطة إلى أن اللاجئ الذي تم القبض عليه، منحها إجابات متناقضة خلال التحقيق معه، ما دفع القاضي للأمر باحتجازه بتهمة ارتكاب جريمة قتل.

وأضافت الشرطة أن الدافع المحتمل وراء الجريمة هو ديون غير مسددة من قبل الضحية.

مواضيع متعلقة :

ألمانيا : العثور على شاب سوري مقتولاً في شقته

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. هلق ابو ٣٠ سنة بتسدد ديونه بكام سنة سجن او مؤبد والله اعلم
    ساعتها من شان يأخذ حقوا بايدوا

  2. الله يعين السوريين يا حرام شو عم يصير فيهم بسبب الربيع العربي. تقول خريف العرب لا ربيع لان كل ما يجري مؤامرة على سوريا والعرب اجمع ولكن الحرية والعدالة والمساواة وكم أنت مظلومة و مقهورة وجريحة يا سوريا بسبب عائلة الأسد.حرام يا عرب ارحل يا بشار عن الكرسي و اعطي فرصة للمواطن. حين ورث بشار الأسد السلطة عن والده الراحل حافظ  الأسد، سرعان ما وضع خطّة أسماها “ربيع دمشق” لاصلاح الأمور في البلاد وانتشالها من الركود الذي كانت تعيش فيه. فطبيب العيون الذي عدّل الدستور كرمى لعيونه بغية تمكينه من تولي الرئاسة، سرعان ما برهن عن قصر نظر بعدما برهنت الأيام أنّ خطته الإصلاحيّة لم تكن تحفل سوى بالوعود البرّاقة. ولم يفت السوريون بعد عشر سنوات أمضاها الابن في الحكم أنّه مازال مقيمًا في جلباب أبيه، وأنّ الانتقال من الخريف الذي يعيشونه إلى ربيع الحريّة بعيد بعيد.

  3. من تجربة شخصية .. لايوجد احقر من علاقة السوري بالسوري في الغربة عداء وكراهية وتنجير خوازيق .. نفوس مريضة والعياذ بالله .