دمشق : إنفجار داخل ” مخفر الميدان ” .. و إعلام النظام يحمل المسؤولية لـ ” فتاة انتحارية ” !

قالت وسائل إعلام موالية غن انفجاراً وقع في قسم شرطة الميدان، في العاصمة دمشق.

وزعم الإعلام الموالي، بحسب ما رصد عكس السير، أن التفجير ناجم عن إدخال فتاة لمواد متفجرة إلى القسم.

وأضافت وسائل إعلام النظام أن التفجير أسفر عن مقتل الفتاة وإصابة عدد من العناصر.

وختمت بالقول إن العناصر المصابين تم نقلهم إلى المشفى، فميا فرضت “القوات الأمنية” طوقاً حول مكان الحادثة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. بدات حرب التحرير الشعبية ضد الاحتلال الروسي/ الايراني و اذنابه من مؤيدي النظام

  2. عصابات التکفیریة تنتقم لهزیمتهم فی حلب

    1. اعتقد ان النظام السافل بدأ بلعبته القديمة الجديدة وان هذه التفجيرات ستكثر الان كثيرا لان هذا النظام المجرم لا حياة له الا في اجواء القتل والفوضى ولكن السحر لن يتأخر لنقلب على الساحر

    2. اخونا متوقع بعد العمليات العسكرية وانتهاء الحرب في سوريا حدوث هذه الامور لفترة طويلة نسبياً كما حدث في العراق تماماً وبالتالي عليكم منذ الان البدء ببناء جهاز امن سياسي فعال ومتخصص في التغلغل في الخلايا السلفية وزركزوا على المساجد حيث يحصل استقطاب الخواريف ، الامن الاردني له خبرة في مكافحة هذه الامور حيث يقبض على سلفي من هذه الخلايا ويجنده لصالحه ثم يرميه سمكة في البحر مرة اخرى كطعم

  3. حرب العصابات افضل حل، طبعاً هاد اذا ما عملوا متل الحموية اللي نسوا دماء اطفالهم، و لليوم رفعت الخنزير بأوربا مفرفش هو و ولاده.

  4. لا اعتقد ان توازن الرعب ممكن ادانته امرأ ه مقابل امر اه طفل مقابل طفل رجل مقابل رجل والبادئ اظلم

    1. ايها القتلة السفلة متى كنتم بحاجة لما تسميه توازن الرعب فهوايتكم قتل الاطفال والنساء وانتم جرذان المعارك تذكر ايها الوغد هروبكم في ادلب وحلب قبل اربع سنوات والطبقة وتدمر وكل مكان ولكن الروس جعلوا انيابا واظافر لكم وكلاب قم المسعورة الذين بدأوا باقتلاع السوريين لاحلال قطاع الطرق بدلا منهم
      يا مؤيد ستذكر كلامي عندما لا تجد مكانا تأوي اليه ما لم تكن من الطائفة المغتصبة الغاصبة

  5. طفلة شفت الصورة ع تويتر الله يلعن المشايخ الي عم تلعب بعقول البشر و تدخل فكرة انو الحباة ولا شي “الحياة الحيقية في الجنة”
    و المحبسني يبارك لأستشهادي و الى امه و الى عائلته و زوجته و جنات النعيم و سوف تعيشون بنعيم الجنة “السؤال و انت يا سيد المحيسني ليش ما بتروح بتفجر حالك و بتصير انت و أمك و مرتك و عيلتك بجنات النعيم ؟!!!