عندما يتجول موشي ديان و آرييل شارون بالقرب من قلعة حلب ( فيديو )

عندما يتجول موشي ديان و آرييل شارون بالقرب من قلعة #حلب ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. الجزيره منبر الفتنه والتحريض الطائفي, ساهمت قنوات التطرف في تأجيج نار الطائفية في مناطق مختلفة من العالمين -العربي والإسلامي-، فركزت على الصراع الطائفي -السني الشيعي-، باعتباره شكل الانقسام الأبرز في المنطقة -خلال السنوات العشر الماضية، لماذا تغيب القنوات الفتنوية عن لغة الطرح الإعلامي المحايد؟ ولماذا يتنافى أسلوبها مع أخلاقيات المهنة؟، قد لا يعرف البعض معنى أن تسقط يومياً 20 أو 30 قذيفة على حارات وأحياء ضيقة ومكتظة بالبشر. قد لا يدرك البعض الأثر النفسي لذلك وحالة الهلع والخوف الشديد.

    1. للأسف عصابة الساحل و مافيات الاسد قد سممت سوريا . و جعلتها مكان موحش.

  2. لا شك ان ما فعله الصهاينة في فلسطين مدان بكل ما في كلمة الادانة من معنى وقتل وتهجير شعب هو جريمة لن يغفرها التاريخ
    ولكن المقارنة رغم بعض الشبه فيها فان الفارق كبير جدا اذ المنتصر الاسرائيلي يملك من الانسانية ما يكفي لاسر المسلح وزجه في السجن ومداواة الجريح مهما كانت فعلته ولديه قضاء يحاكم فيها من يعتقده مجرما مهما كان واي كان ولم يستخدم الاسرائيليون سلاح الجوع وقطع الماء والكهرباء الا في حالات نادرة ولمدة بسيطة ربما تهدف للضغط على المسلحين وعند استتباب الامر يعيش الناس حياتهم العادية ولهم حرية القول والحديث وربما الانتقاد لكل ما حصل لهم ويحصل
    اما العدو الفارسي فهو لا يشبع من الدم ويريد من المقتول والمذبوح ان يهتف باسم قاتله ويطرد كل الناس دون استثناء ويريد تغيير الناس باخرين لايمتونربصلة لهذه الارض حتى عقيدة الناس يريدون تغييرها الى عقيدة هم لا يؤمنون بها بينما لا يفكر الاسرائيلي بتحويل اي شخص للديانة اليهودية
    المقارنة من حيث التفاخر والبخترة والكبرياء ريما كانت صحيحة مع الفارق الشديد بين الطرفين اما ان نقارن الاسرائيلي بالفارسي فهذا ظلم لا يحتمله اي منصف
    واعتقد ان ما قاله المندوب الاسرائيلي في الامم المتحدة كان صادقا جدا عندما قال للجعفري انتم تقتلون ونحن نعالج الجرحى ولكن نسي ان يقول له انتم تقتلون ابناء وطنكم ونحن نعالج من يعتبر في حكم العدو

  3. الاسد كاد أن ينتهي عدة مرات عندما حوصر في الساحل. ولكن الفصائل لم تدخل القرداحة . هنا الفاجعة عندما نترك القرداحة فلن يرحمنا التاريخ.