بشار الأسد لصحيفة إيطالية : لقد قربت هذه الحرب العديد من السوريين من بعضهم البعض .. لقد تعلموا الدرس بل العديد من الدروس ( فيديو )

بشار الأسد لصحيفة إيطالية : لقد قربت هذه الحرب العديد من السوريين من بعضهم البعض .. لقد تعلموا الدرس بل العديد من الدروس ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. ما بعرف ليش يبقى عندي احساس دائم انه هالانسان درويش و اهبل، ممكن كتيرين ما بيوفقوني بس احساس خيي احساس.

  2. لعل اكبر انجاز لكل اعداء سوريا منذ الازل وحتى اليوم ما حققه بشار الاسد من تدمير وقتل وتهجير ولكن الكارثة الاشد فتكا هو ذلك الجرح الغائر والثأر والكراهية التي اصابت المجتمع السوري على يد هذا الافاق ويأتي ليقول ان هذه الحرب القذرة التي فرضها على السوريين قد قربتهم من بعض فاي كاذب انت

  3. مجرم الحرب أخر من يتكلم عن التقارب السوري السوري…ما شاء الله كم كنت قريبا من الشعب الحر أنت ومؤيديك وأزلامك ومساعديك …ولشدة قربك من الشعب الحر فقط عشرات الآلاف من الضحايا في سجونك سلبتهم حقهم في الحياة تحت التعذيب الوحشي الإجرامي نعيد عليك صور السيد سيزار وهي بالآلاف لكي يستمر عليك الكابوس ياقاتل الأطفال ومدمر سوريا .. ولازالت معتقلاتك مليئية بمئات الآلاف من الأبرياء تهان كراماتهم ويمارس عليهم اشد انواع التعذيب والقتل بواسطة بهائمك الجلادون لعنكم الله من ملة ساقطة ياوحوش وأفاعي الزمان ……. عليك أن تصمت أيها القاتل المجرم إلى حين محاكمتك أو قتلك ؛ تتهم شعب سوريا الحر بالإرهاب وأنت أكبر إرهابي وقاتل في التاريخ .

  4. بعد حوالي ست سنوات من محنة سوريا كانت النتائج كارثية أكثر من مليون قتيل من النظام والمعارضة وربما مثلهم مفقودين ومصابين وملايين تركوا البلد ومثلهم هاجروا ضمن البلد وعن بنى البلد دمار كبير بحيث أصبحت الحاجات الاساسية شبه معدومة من كهرباء وماء وطاقة وخسائر بالاقتصاد لسنوات عديدة وكان يمكن لكل ما سبق أن لا يحدث لو كان الاسد يملك القليل من حس المسوؤلية وحس الانسانية ولكن للأسف لم يستمع لكلام العقلاء الذين نصحوه بالمصالحة مع الشعب وطي صفحة الماضي واعطاء السوريين حقوقهم وكرامتهم ولكنه أعطى سمعه للأشرار الذين نصحوه بالعنف والقتل والصدمة الامنية التي ستجعل السوريين يركعون لسنوات طويلة لحكمه كما فعل والده السفاح بالثمانيات من القرن الماضي ولكنه نسي أن جيل الابناء غير جيل الاباء الذي تربى على الخوف والخنوع منذ نعومه أظفاره بدء من الاهل وصولا للحكومة بينما جيل الابناء جيل متمرد عاصر تطور الحضارة متمرد حتى على أهله وعلى واقعه ويتطلع لمستقبله مهما كان الثمن وهذا ما لم يستوعبه الاسد ونظامه وتعامل مع الانتفاضه وكأنه يتعامل مع جيل الآباء الخنوع.

    مسؤولية ما حدث بالبلد يتحمله الاسد ونظامه فقط لأنه هو من كان يملك زمام الامور كلها والقوة بكل أشكالها الاقتصادية والعسكرية والامنية وكان من السهل أن يحل المشكلة بكل سلاسة وهدوء بينما الطرف الآخر كان لا يملك أي شيئ سوى المظاهرات والهتافات.

    ربما يقول قائل أن المعارضة حملت السلاح وسمحت للكثير من الدول بالتدخل بتسليحها ودعمها وقرارها وسمحت للقاصي والداني بالانضمام لصفوفها وهي السؤولة عن تطور الاوضاع الكارثي بسوريا ولو أنها التزمت المسار السلمي بثورتها لما حصل ما حصل ولكن هذا الكلام خاطئ تماما لأن الذي حصل بسوريا يشبه قصة مجنون دخل غابة وأشعل فيها النار بعود ثقاب وبعد اشتعال الحرائق بهذه الغابة وبدء الجميع بمحاولة القضاء على هذه النيران أصبح الجميع يتدخل يناقش وينتقد طريقة القضاء على هذه الحرائق وكأن ذلك هو جوهر الموضوع ونسوا أن من يجب أن يحاسب ويناقشوا أمره هو المجنون تسبب بهذه الحرائق….