حلب : جانب من احتفالات الموالين بسيطرة الميليشيات المحلية و الروسية و الإيرانية و الأفغانية و العراقية على المدينة ( فيديو )

حلب : جانب من احتفالات الموالين بسيطرة الميليشيات المحلية و الروسية و الإيرانية و الأفغانية و العراقية على المدينة ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. هؤلاء الذين ماتت فيهم النخوة والكرامة ولبسوا ثياب الذل وعشقوه لن يكون عليهم غريبا ان يحتفلوا بموت مدينتهم واستباحة الاغراب لها وغدا لن استغرب ان هؤلاء الاغراب المنحطين سيكونون ضيوفا دائمين في بيوت هؤلاء المحتفلين وفي المقدمة بيت كلب (سهيل المجنون) شادي حلوة واترك لكم ان تفكروا بالضيافة التي سينعم فيها الغزاة في بيوت من لم يعد يؤلمهم جرح فهم والاموات واحد بل الموت ارحم بكثير

  2. هذا جنون وتخلف وعته بدون حدود..يحتفلون على ماذا ؟ ؟ ؟!!! البلاد مدمرة على جميع الأصعدة ويع لمون تماماً هؤلاء المحتفلون أن أهل حلب الذين هُجروا ومات الكثير من أبنائهم وأهاليهم ليسوا إرهابيين وهم مواطنين سوريين ومن الممكن الكثير منهم أكثر أصالة في حلب من الكثير من الذين يحتفلون الأن … يا لكم من أغبياء وتافهون ولاتشكلون أي معنى وقيمة أنتم لاشيء.
    نحن في المعارضة لانفرح بموت السوريين من جميع الحلل والملل بل نحزن على قتل الأبرياء وحتى لو كانوا من عائلات الذين يعتدون على الشعب ويقتلون الناس ويعذبوهم من أجل السلطة .. فيقوا من هذه الغيبوبة الخرقاء والمخزية وفكروا ببلدكم والبلد هي بشعبها أولا ثم أرضها.
    عاشت الثورة وعاش الشعب السوري الحر.

  3. لعنة الله على هيك شكيلات تحتفلون بعد تهجير اهل الدار واستبدالهم بمرزقه يالا العار

  4. مفكرين انو خلصت ………
    انبسطوا كم يوم وبعدين منتواجه
    شادي حلوة ………لاعق أحذية النمر الوردي
    بالفعل لازم تفرح وخصوصا عندما يرى جميع العالم كيف تكلم وتعامل معك ابن العاهرة سهيل ….
    بس قليلين الشرف ما بتفرق معاهن…..

  5. ما كان لهؤلاء الساقطين و الساقطات أن يحتفلوا بنصر موهوم مزعوم لولا طيران الخنازير و حثالات المليشيات . لا يوجد شيء إسمه “الجيش العربي السوري” و إنما هنالك مليشيا نصيرية انبثقت عنه بعد انهياره يتزعمها اللقلوق بشار.
    الشيء الوحيد الذي ظل موجوداً في حلب الغربية و حلب الشرقية و تابعاً للنظام المتعفن هو المخابرات و هؤلاء لعبوا دوراً كبيراً في إرشاد قوتي الاحتلال الروسي و المجوسي إلى كافة زوايا حلب و أزقتها أي كانوا خونة بامتياز فضلاً عن أنهم مجرمين أصلاً.
    هؤلاء الخونة المجرمون هم وراء هذا الإحتفال ، و أية فعالية في سوريا منذ 50 عام لا تمر دون تعليماتهم أو موافقتهم. في المرحلة الجديدة للثورة في محافظة حلب يجب أن توجد أساليب إبداعية لمعالجة الداء الخبيث…