أحمد حسون : روسيا و إيران أصحاب رسالة حق في الأرض .. و الظالم سيذله الله
قال مفتي بشار الأسد أحمد بدر الدين حسون إن “روسيا تقف دائماً مع الحق والحقيقة لا مع السياسة والمصالح الشخصية وأن تاريخها يشهد على ذلك فهي ليست مستعمرة، إنما تعطي درساً للعالم في مواقفها لاسيما في مجلس الأمن”.
واعتبر أن “موقف روسيا تجاه سوريا رسالة لكل دول العالم، وأن الظالم سيذله الله تعالى وإن الذي يقف مع الحق سيعزه الله، وروسيا وقفت مع سوريا التي تعرضت للظلم من أعدائها ومن بعض أقربائها فوقفت سوريا وروسيا وإيران والذين هم أصحاب رسالة حق في الأرض ليقولوا أن الإنسان وكرامته هي الأولى والأخيرة”.
وفي تصريح لوكالة “سبوتنيك” الروسية اشار حسون إلى أن “جرحى الجيش السوري حملوا أوسمة على أجسادهم، وهذا فارق كبير أن يكون الوسام جراح على الأجساد وبين أن يكون قطعة من حديد وذهب، وهذه الجراح سينقلها الجرحى إلى ابنائهم وأحفادهم ويقولون لهم، بهذه الأجساد التي امتلأت إيماناً بأنها دافعت عن الوطن وتراب سوريا”.
اللهم احشره معهم
حريــة للأبـد
غصباً عن آل الفـســـد
طبعا لا مجال لنقاش هكذا انسان، فدرب الحق بيّن و درب الباطل أيضا.
لكنني لا استطيع منع نفسي من أن أقول لك
شاه وجهك… و انتظر جزاءك عند الحق
“ولكم الويل مما تصفون”
اللهم أرنا في حسون يوم كيوم مسيلمة الكذاب بل وأشد
كسلون الروس ولاليس حسون
الى الخنزير حسون
قال اينشتاين: اثنان لا حدود لهما.. الكون الواسع.. والغباء الإنساني.
بتحس هذا الخنزير غباءه بلا حدود
لم يشهد التاريخ خائن مثلك يا حسون هل هناك عاقل في الدنيا يقف مع المحتل لبلده
ففي أحد الغزوات لنابليون على النمسا وعندما تأخر الأنتصار وأشد الحصار ولم يستطيع نابليون أحتلال النمسا الأ بمساعدة أحد الخونة وبعد الأنتصار تقدم هذا الخائن الى نابليون وعندما أراد مصافحة نابليون لأخذ الجائزة وهو عبارة عن كيس من النقود فقال نابليون أعطوه بعض المال ورماها على الأرض فقال أهكذا تكون جزائي وجائزتي : فقال له نابليون عفواً أنا لا أصافح الخونة
أيها الخنزير هل أهل مدينتك من النساء والأطفال والشيوخ الشرفاء على الباطل وهؤلاء الحثالات وأكثرهم أولاد المتعة وما بتعرف قرعة أبوهم من وين من الروس والأفغان واللبنانيين من حزب الشيطان والجبناء العراقيين والباكيس هم على حق تفو بنص عينك يا خنزير اذا بتعرف الله والدين يا زنديق
نثمّن مواقف الحاخام حسون اللي فردو كبسون .