ألمانيا : البلديات تطالب بتمديد تعليق حق لم شمل اللاجئين

قال غيرد لاندسبيرغ، مدير رابطة المدن والبلديات الألمانية لصحيفة “راينشر بوست” الأربعاء “يجب أن نمنع إثقال كاهل البلديات بعمليات لم الشمل”.

ويذكر أنه تم تعليق حق لم شمل أسر اللاجئين إلى غاية مارس/ آذار 2018، وتسعى البلديات الألمانية إلى تمديد هذه المدة لام أو عامين على الأقل.

وأيدت المحكمة الإدارية العليا في مدينة شلزفيغ شمالي ألمانيا، اليوم الأربعاء قرار المكتب الاتحادي لشؤون الهجرة واللاجئين الخاص بالاكتفاء بمنح لاجئي الحرب السوريين ما يسمى بالحماية الثانوية التي تمنع اللاجئين من جلب أسرهم.

وقالت رئيسة المحكمة حينها في حيثيات حكمها إن “افتراض أن الدولة السورية تضع كل شخص ينتمي إلى المعارضة في دائرة الاشتباه العام ليس له دلائل تؤيده”.

جاء ذلك للبت في جدل حول ما إذا كان يتعين افتراض أن لاجئي الحرب السورية مهددون تلقائيا بالتعرض للاضطهاد السياسي أو الاعتقال أو التعذيب بشكل مبدئي حال عودتهم إلى بلادهم، وأفادت المحكمة أن اللاجئين في هذه الحالة فقط لديهم الحق في اللجوء.

وبذلك رفضت المحكمة الاستئناف المقدم على قرار المكتب الاتحادي لشؤون الهجرة واللاجئين. وكانت العديد من المحاكم الإدارية على مستوى ألمانيا تنظر في قضايا سابقة بشكل مختلف إلى هذا الرأي، وكانت تمنح آلاف اللاجئين المشتكين الحق في اللجوء. (DPA-DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. يعني الالمان تورطوا باللاجئين واللاجئين تورطوا بالمانيا… بعد الوعود وفتح الحدود اكتشفوا الالمان انو العدد كبير وبدون الناس وقت طويل ليندمجوا وبعدها المشاكل الي سوها بعض الاجئين خلت الالمان يحسوا بخيبة امل… من ناحية الالمان معهون حق في مليون لاجئ اذا مو اكتر بياخدو مساعدات شي من البلدية وشي من مكتب العمل اذا الكل جابواةعيالون اقل الشي بدو يتضاعف العدد. طيب وشو الحل
    والاجئين معون حق من ناحية تانية الي عيلتو بعيدة عنو من اكتر من سنة شو بيعمل كيف بيشوفون كيف بدو تكون نفسيتو …. والله هالقصة بدها حلول اكثر عملية الحل مو شوية مطالبات انو لازم ومو لازم …. يعني لازم بعض الناس ترجع ناس تروح عارض محايدة ناس تجيب عيالها وتنجبر عشي شغل مشان تخفف الضغط… مابعرف يمكن تعفيس حكيي بس لازم يلتقى طريقة