إعلام النظام : أزمة محروقات خانقة في اللاذقية ( فيديو )

إعلام النظام : أزمة محروقات خانقة في اللاذقية ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. شريط الفيديو هو لضرب صمود سورية ضد الكائنات القادمة من الكواكب الاخرى!!!

  2. والله أحيانا بحس بالشفقة على المؤيدين قبل المعارضين لأن بحس أنن في حالة موت سريري يعني دماغ مافي. يابشر صارلكن من الثمانينات وانتوا تعاملوا كالعبيد عن بيت الاسد. اصحوا بقا. شوفوا الناس بأفقر دول العالم كيف عايشين أحسن منكن. أنا زرت حوالي 50 دولة بأربع قارات والله متل جبن السوريين وخوفهم من الحكومة والأمن ماشفت.

    1. حبیبي حضرتك شفت 50 دولة… لو سمحت خود اجازة و روح ع مدینة ادلب النموذج المثالي لسوریا الغد…و اسال من الثوار و المجاهدین ” کیف یکون تعاملکم مع الطوائف اخری و علی راسهم _العلویین _ بعد اسقاط بشار؟”.
      اظن الجواب سیقنعك ان الوضع التی یعیش فیها المؤیدین الآن هی افضل من السویسرا بمقارنة بالسیوف و الخناجر التی منذ 6 سنوات یعدهم بالذبح.

    2. حضرتك شفت أي كلمة بتعليقي تدعم المعارضة؟؟ اذا أنا ضد بشار هاد مابيعني أني مع جبهة النصرة

  3. سوف أزيد القصيدة بيتاً : في عهد حافظ ، يسر الله لي الأمور و ذهبت إلى أوروبا من مطار دمشق و أمضيت فيها عدة سنين مقيماً في بلد و زائراً لعدة بلدان و في رحلة العودة خطر ببالي أن أعود براً فدخلت إلى سوريا عن طريق تركيا من باب الهوى . قلت للناس حينها أن المرء حين ينتقل من أوروبا إلى سوريا يشعر أنه قد تحرك من القرن العشرين إلى القرن السابع عشر. ما لاحظته أن الناس قد ازداد خوفهم من نظام حافظ القمعي المستبد.
    كان المفروض أن تؤدي الثورة إلى زوال الخوف ، و بالفعل فقد زال عند البعض و لكن هنالك كثيرون في العاصمة و اللاذقية و مدينتنا حلب و غيرها ما زالوا جبناء خاضعين خانعين يخافون من جيش جبان منهار و من مخابرات أجبن منه. هذا مع العلم أن في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم “توشك أن تتداعى عليكم الأمم …” وصف لنا الرسول الكريم الداء الذي فينا و هو الوهن”حب الدنيا و كراهية الموت” و المعنى أن علاجنا يكون بالزهد في الدنيا و بالاندفاع البطولي نحو الاستشهاد و لن يكون إنقاذ لسوريا بغير هذا الطريق ، فالحل السياسي المزعوم مجرد ضحك على الشعب لإبقائه تحت الطغيان.