رغم التأكيدات و التوثيق .. جنرال أمريكي : قتلنا عشرات المتشددين لا المدنيين عبر قصف مدرسة في الرقة ! ( فيديو )

قال قائد القوات الأمريكية في العراق للصحفيين يوم الثلاثاء إن ضربة قرب مدينة الرقة الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش الأسبوع الماضي قتلت فيما يبدو عشرات المتشددين ولم تقتل مدنيين.

وفي الأسبوع الماضي قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن ضربة جوية للتحالف أصابت مدرسة يسكنها نازحون (بلدة المنصورة) مما أدى إلى مقتل 33 شخصاً (مدنياً) على الأقل.

وقال اللفتنانت جنرال ستيفن تاونسند للصحفيين في وزارة الدفاع (البنتاجون) عبر الهاتف، بحسب ما نقلت وكالة رويترز: “أود أن أقول لكم إننا لم نستكمل تقييمنا لهذه الواقعة… أعتقد أنها كانت ضربة نظيفة”.

وأضاف “لدينا مصادر مخابراتية مؤكدة متعددة… أبلغتنا أن العدو يستخدم تلك المدرسة ولاحظنا ذلك ورأينا ما كنا نتوقع أن نراه”، وقال إن الضربة استهدفت نحو 30 متشدداً من داعش.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. سبق ان كتبت تحت هذا العنوان ولكني كنت متفائلا عندما قلت ان الامريكان قد يطلقون عشرات الحجج ولكن ربما يعتذرون اخيرا ويبدو انني كنت مخطئا ونسيت ان الرئيس الامريكي الحالي يسير على خطى بوتين وخامنئي وحتى الاسد من التشدد والحكم العائلي والتعصب الديني الاعمى
    مبروك حلف الممانعة فقد انضم الامريكان لكم ويسيرون على خطاكم في الكذب وتزوير الحقائق وحتى التبجح والمفاخرة في ارتكاب الجرائم

  2. معروف عن العرب بانهم منافقين. الغالبية الساحقة من اللاجئين السوريين الى اوروبا هم من السنة العرب، فأين هؤلاء الافاضل مثل القرضاوي والعريفي والعودة والعرعور من مأساة اللاجئين السوريين ولا يطالبون الدول الخليجية باستيعابهم والحفاظ على هويتهم الاسلامية وشرف نسائهم بالتالي؟ السنا اولى بهم كعرب من الاوروبيين “الصليبيين”. هوﻻء العلماء منافقين وﻻ حياة لمن تنادي اليمن البلد الفقير المعدم استقبل ﻻجئين سوريين ؟ الالمان “الكفرة” ينظمون مظاهرات ضد العنصرية، ويطالبون حكوماتهم باستقبال اللاجئين السوريين دون قيود او عوائق، وشاهدنا مشجعي كرة القدم في المدرجات يرفعون لافتات تطالب بالشيء نفسه، فلماذا لا يفعل الشيوخ الشيء نفسه، او حتى ربعه، في وجه معظم حكام عديمي الانسانية؟

  3. ذكرت صحيفة ” الديلي ميل البريطانية” اليوم, بأن امرأة مسلمة اتهمت بممارسة الجنس مع صبي قاصر يبلغ من العمر 14 عاما, واستمرت هذه العلاقة بينهما لمدة سنة كاملة من الانتهاكات بحق الصبي, وهي تعمل مدرسة للقرآن الكريم واسمها “هاني هرسي” تبلغ من العمر (36 عاما), قامت بممارسة الجنس الكامل مع الطفل, الذي تم التكتم على هويته حفاظاً على سلامته النفسية, وذلك في الفترة ما بين كانون الأول / ديسمبر 2014 وكانون الثاني / يناير 2015. وقد اتهمت ” هيرسي” أيضا بتقبيل المراهق في مناسبات عديدة عندما لم يبلغ عمره بعد أكثر من 16 عاما .
    اليوم وصلت إلى محكمة “وود غرين كراون كورت” في لندن، وهي ترتدي الحجاب الأسود الذي يغطي شعرها ووجهها.(شاهد الصورة), ولكنها رفعت حجابها قبل دخولها إلى أمام القاضي، وأنكرت التهم الثلاثة الموجهة لها بممارسة الجنس مع قاصر, وقد طلبت المتهمة مترجما باللغة العربية للمساعدة في الترجمة أثناء جلسة الاستماع, (من الواضح من اجل تأجيل الجلسة وإضاعة الوقت), فردت عليها القاضية “روزا دين” ولكن لماذا لم تحجزي مترجما في الجلسة التحضيرية ولم تطلبي آنذاك مترجماً؟؟ حيث حسب القوانين في البلدان المتحضرة, فأن المحكمة ملزمة بتأمين مترجم باللغة التي يختارها المدعى عليه.