” غالبيتهم ليسوا إرهابيين ” .. المخابرات الألمانية : إرتفاع عدد السلفيين في ألمانيا بشكل كبير

ارتفع عدد السلفيين المدرجين في قوائم “هيئة حماية الدستور” (المخابرات الداخلية الألمانية).

فقد نقلت صحيفة “راينشه بوست”، عن مصادر بالهيئة أن العدد ارتفع إلى عشرة آلاف، في حين كان عددهم لدى بدء عملية العد في عام 2011 حوالي 3800، وفي عام 2015 كان يقارب الـ 8350.

وحسب مصادر “هيئة حماية الدستور” فإن غالبية السلفيين ليسوا إرهابيين، بل هناك أقلية داخل السلفية تسعى لتحقيق غاياتها بالعنف، ولكن وفي نفس الوقت فإن أغلب من تم ضبطها من الشبكات الإرهابية والأفراد الإرهابيين هم من السلفيين أو تعود جذورهم إليها.

وكان رئيس هيئة حماية الدستور قد قال مؤخرا، في مقابلة سابقة مع وكالة الأنباء الألمانية، إن المشهد السلفي في البلاد شهد تغيراً جذرياً خلال الفترة الأخيرة.

وأضاف هانس-غيورغ ماسن بالقول: “ما يبعث على القلق هو أن هذا المشهد لا يتوسع فحسب، بل بات يتشعب، كما أن الزعامة لم تعد تنحصر بمجموعة قليلة من الأشخاص، وإنما يوجد العديد من الأشخاص الذين يهيمنون على هذا المشهد، ولا بد لنا من مراقبتهم”. (AFP-KNA-DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. في عملية تضليل عالمية تحاول كل القوى المتنفذة ربط الارهاب بالاسلام وهذا ليس صحيحا بل هو افتراء كامل فكل الارهابيين الذين ارتكبوا جرائم في اوروبا وامريكا ثبت تماما وباعتراف الاجهزة الامنية الغربية انهم من اصحاب السوابق والفاشلين ومدمني المخدرات والكحول واللصوص والمفلسين ماديا ومعنويا ولست ادري مدى ارتباط هذه الموبقات بالاسلام والمسلم الحق ابعد ما يكون عن ذلك ولكن هؤلاء الاشخاص تصل حالتهم النفسية الى اتخاذ قرار لانهاء حياتهم بشكل او بآخر وهنا يبرز الدور الخبيث الذي يلعبه بعضهم باقناعهم القيام بجريمة ما تحت راية ما يسمونه الجهاد ويعطوهم اسماء طنانة رنانة مثل امير جماعة او امير مدينة ويوهمونهم انهم ان اقدموا على هذا باسم الدين والدين منهم براء انهم سيدخلون الجنة
    وقد راقت هذه اللعبة الخبيثة للجهات المعادية للدين واستغلتها بوحشية للاساءة اليه وهم يعلمون يقينا حقيقة هؤلاء القتلة الذين وصفتهم آنفا بل ان بعضهم قد يكون مريضا نفسيا وللعلم فان جرائم لا تعد ولا تحصى ترتكب يوميا تحت عناوين اخرى لا يتم تضخيمها كهذه بل يجري المرور عليها مرور الكرام بل والتعتيم عليها او اعطائها طابعا مرضيا او جريمة عادية لا تستحق عناء الحديث عنها
    وقد يقول قائل ان حجم الضحايا كبير لدرجة تثير هذه الضجة ولكني اذكرهم بجريمة اوكلاهوما والتي ذهب ضحيتها حوالي ثلاثمائة قتيل وجريمة السويد التي قتل فيها حوالي مئة قتيل وكان القاتل الاول امريكيا واعدم منذ سنوات والثاني كان اوروبيا واظن انه ينفذ عقوبة سجن طويلة ولا يمت اي منهما الى الاسلام بصلة ولم يتهم اي انسان الديانة التي ينتمي اليها الاثنان بالارهاب
    فالارهاب هو الارهاب وهو يكمن في عقول المجرمين والقتلة ولا علاقة لاي دين او عرق او اي مسمى آخر بالارهاب وربما اتوسع في هذا التعليق ليصبح مقالا يوما ما

    1. الحادثة الثانية كانت في النرويج وليست في السويد فاقتضى التنويه

    2. وبزيدك من الشعر بيت وبذكرك بجيش التحرير الايرلندي… طبعا تعتيم كامل عليه رغم انو قاتل بريطانيين اكتر من القاعدة وداعش… فوت علنت واقرا عنهن شو عاملين واديش ابرياء برقبتهن… تنظيم حديدي بسلم على داعش كان بالسبعينات والتمانينات…وناس لا عندها حوريات ولا جنة ولا شي… بس بدك الحمير من بعض وليس الكل من الملحدين والمسيحيين العرب و الشرقيين يفهموا ان الارهاب لادين له… ولو الارهاب كان نص بالاسلام كان جد جدو مدفون بشي جورة بعد ما خلصوا عليه المسلمين الارهابيين بالزمن يلي كان فيه الاسلام عزيز ولو بدو كان محى كل الملل التانية متل ما محت اسبانيا الاسلام من الاندلس ومحت اوروبا الهنود الحمر ونص سكان افريقيا!! حبيي كا ما ذكرت مخطط ويتم على اعلى مستوى… هدول الارهابيين كلهن بيطلعوا من جوامع فيها مو بس كاميرات واجهزة بث مباشر… فيها ضباك استخبارات مهمتها تربي دقون وتعمل شيوخ تدعو للارهاب.. ويلي ما بصدق فله في بشار الحمار خير مثال… عمل تنظيم اشرس من القاعدة باسم داعش… في مقال لصحفي الماني اسمو كريستوف رويتر بيحكي فيه بالدلائل عن دور المخابرات السورية بانشاء داعش والف كتاب بها الخصوص اسمو القوة السوداء… خلي السوريين المقيمين بحلب باول الالفينات يحكولك عن الشيخ ابو القعقاع صاحب الخطبة الشهيرة يا قائد الوطن يلي انتقد فيها بشار شخصيا وكان فرفور زنبو مغفور لاهمية دورو بحشد المجاهدين وارسالهم للعراق لدرجة الحيوان المالكي قدم شكوى للامم المتحدة بها الخصوص عام ٢٠٠٦ ضد سوريا… الحديث يطول وبحب ذكر اي ذكي حابب يعلك انو امريكا قتلت مليون عراقي لحد عام ٢٠٠٩ وهلا عم تقتل بالسوريين مع انها رسميا عالورق عم تكافح الارهاب!! اما اسرائيل فمافي داعي احكي… المشكلة انو الحمير المذكورين اعلاه بعدوا امريكا و اسرائيل اصحاب ارض والحق معهن.. يعني النقاش معهن عقيم اساسا.. على قولة دريد لحام بكاسك يا وطن اسرائيل صارت قطر شقيق يابي. !!!