شجار دموي حول موعد توصيل صحيفة يودي بحياة رجل في ألمانيا !

لقي رجل حتفه في بلدة لونه بورغ الألمانية في ولاية سكسونيا السفلى، وتم احتجاز آخر بعد شجار دموي بينهما حول موعد توصيل الصحيفة المفضلة إلى منزل القتيل.

وصرحت الشرطة في بلدة لونه بورغ، الأحد، أن شكاوى القتيل (51 عاما) المتكررة بسبب تأخير استلامه للصحيفة، قد خرجت عن نطاق السيطرة، وذلك عندما تشاجر السبت مع موزع الصحيفة (42 عاما) بسبب مواعيد التسليم المتأخرة للصحيفة.

ويبدو أن موزع الصحيفة استشاط غضبا هو الآخر ما دفعها لإشهار سكينا بوجه الرجل، قبل أن يطعنه عدة طعنات في الجزء العلوي من جسمه بحسب بيان الشرطة.

وتمكن شاهد عمره 23 عاما من الإمساك بالقاتل حتى وصول الشرطة، إلا أن المصاب توفي بعد وقت قليل من وصوله إلى المستشفى فيما تحقق الشرطة مع موزع الصحيفة. (DPA-DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. تذكروا كلامي ان كان موزع الجرايد الماني فسيقولون انه مريض نفسي
    اما ان كان ausländer بالالمانية وتحديداً ان كان مسلم فسيقولون ارهابي
    (تذكروا كلامي)

    1. لا شو ماكان ماحدا بدو يقول ارهابي لانو العملية واضحة مو ارهاب…هي مشاجرة … من كم يوم في جريمة كانت مكتوبة بعكس السير عن لاجئ سوري طعن واحد وقالو انو مريض نفسيا واعتقلتو الشرطة وحولتهو عمشفى الامراض العقلية طالعو هالفكرة من راسكن

    2. كلامك صحيح بس الفكرة مو هون… الفكرة بها الكم اجدب يلي بفكروا انو الالمان شعب منزل وما عندو جرايم… هادا الخبر واحد من ١٠٠ على عكس السير… شوف كم خبر اغتصاب وجرايم قتل وغيرها ابطالها المان اصليين… والفكرة الاقوى يلي بس اطرحها دائما الكل بيخرس وما حدا بجاوبني عليها هي الفرق الثقافي والاجتماعي بين سوريا والمانيا… المغتصب او المجرم بسوريا انسان امي مو شايف مدارس ومو سمعان بالكتاب والقراءة.. اما باوروبا بكون دكتور ومهندس…. ولا جحش انتبه للمغتصب النمساوي المشهور يلي احتجز بنتو لسنين طويلة بالقبو وجاب منها ٣ ولاد انو مهندس ميكانيك!! فتش بها الحادثة المذكورة اعلاه وحتلاقي احد الطرفين على الاقل اكاديمي.. ويلي صار بينهن ما بيفرق عن يلي بصير بين تنين عتالة اميين بسوق الهال بسوريا!! ليش السويد لتكون تالت اعلى معدل اغتصاب بالعالم وكندا الخامسة؟! ليش ليكون بهيك دول في اغتصاب من الاساس؟! الحديث يطول لسا عن جرايم القتل يلي بعضها بيوصل لمرحلة الارهاب متل خبر من كم شهر عن طفلين ( ٣ خطوط تحت كلمة طفلين) المان هددوا عجوز بمسدس مزيف وسرقوها… او الطفل يلي قتل رفقاتو بالمدرسة بسلاح الي… كنت مفكر عقدة الخواجة بس عند السوريين الاميين بسوريا.. تاريها متاصلة وواصلة حتى للمثقفين من حبيبات قلبي المغتربين السوريين وبقيت معهن رغم سنوات الاغتراب!!