أردوغان : أوروبا بدأت تكشف عن وجهها الحقيقي المتسم بالعنصرية و معاداة الأجانب والإسلام

قال الرئيس رجب طيب أردوغان، إن أوروبا بدأت تكشف عن وجهها الحقيقي المتسم بالعنصرية ومعاداة الأجانب والإسلام

جاء لك في كلمة له أمام حشد جماهيري، يوم الخميس، بولاية غيرسون شمال شرق البلاد.

وأضاف الرئيس إن “أوروبا مهما فعلت، فإن القناع الذي على وجهها يتساقط”، مشيراً أن “الخمسة ملايين تركي الذين ذهبوا إلى أوروبا في السابق، سيرسمون مستقبلها”.

وذكّر في تصريحات سابقة، بأن “الأتراك الذين ذهبوا إلى أوروبا كعمال بالأمس، أصبحوا اليوم أرباب عمل، وفي ألمانيا وحدها يعمل أكثر من 100 ألف ألماني برؤوس أموال تركية”.

وانتقد أردوغان في خطابه اليوم، أوروبا على خلفية “إغلاقها الأبواب أمام الوزراء الأتراك، في حين تفتح أبوابها على مصراعيه أمام الإرهابيين (في إشارة إلى أعضاء منظمات بي كا كا وفتح الله غولن)”.(ANADOLU)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. حاجتك علاك واستقبالهن للاجئين شو وعلاقاتون المميزة معك لوقت ما بلشت تتعتقل المثقفين والمعارضين لتعديلك الدستوري… وحاج ماسكلي معاداة الاسلام شو عمبتخرض العالم عالارهاب مشان تصير اوروبا فعلا معادية للاسلام وغولن الي عمبتقصدو مو اسلامي كمان .. الاتراك الي عمتحكي عنون انا ماكتير شفتهون بالمانيا اكتر من نصفهم مابيحكو الماني غير كم كلمة وبعدين مية الف الماني من اصل تمانين مليون شو يعني وشو مشاريعهم الخاصة كشوك ومحلات اكل شو هالمشاريع الي عمبتشغل عالم

    1. يبدو أن تقدم حزب العدالة والتنمية بقيادة الطيب أردوغان يسبب للكثير الحسرة والغيظ بلد تحول من بلد يرزخ تحت الديون الخارجية إلى بلد لديه فائض مالي كبير بلد كان يعاني من الازمات الاقتصادية لبلد يسير اقتصادة بوتيره متسارعه كما ونوعا بلد كان يعاني مواطنوه من تردي الخدمات العامة من طبية وثقافية وخدمية إلى بلد يتميز بالرقي بكل مناحي الحياة.

      سيد حميد من قام بالانقلاب العسكري بتركيا هي أمريكا وحلفائها الاوربيون بعد أن فشلوا بعدة مواضيع سابقة بدءت بمسلسل توريط تركيا بسوريا بعد احتلال داعش لعين العرب مرورا باسقاط الطائرة الحربية الروسية ومؤخرا الحرب على العملة التركية وأتوقع أن الغرب لم يقف مكتوف الايدي وهو يرى بلد مسلم يتقدم بكل مناحي الحياة وخصوصا المجال العسكري بلد يتمتع بموقع استراتيجي خطير أصبح رقما صعبا بالنسبة للسياسات العالمية.

      معارضة الغرب للتعديلات الدستورية بتركيا حلقة جديدة من مسلسل اسقاط الدولة التركية المسلمة وهم يدركون أنه إذا تم نجاح هذا الاستفتاء وأصبح النظام الجمهوري أمر واقع سيكون له أثر كبير على تطور تركيا ونجاحها.

      المثير للسخرية أن أغلب الدول الاوروبية التي تعترض على الاستفتاء التركي ينتهجون نظام الحكم الرئاسي ببلدانهم لأنهم يدركون أن هذا النظام هو الانسب للحكم وأمريكا خير مثال والكل يعرف أن النظام الجمهوري نظام يمكن وصفه بالنظام السلطوي فمن يكسب الانتخابات يحكم والمعارضة تذهب لبيتها كما يحصل بأمريكا فاز ترامب وحزبه وذهبت هيلاري وحزبها بإجازة ريثما يأتي زمن الانتخابات الجديدة.

    2. اردوغان عمبينتقد اكتر الشي المانيا والمانيا الحكم فيها مو رئاسي ولا عمتتجه لهالحكم… اردوغان حسن الاقتصاد من زمان ايام ماكان رئيس وزراء وماحدا حاربو بوقتها وهو ورط نفسه بقوة بالازمة السورية ماحدا ورطه لانو هو الي فتح الحدود … وهو اخد السوريين وزتهون بمخيمات وبعدين صار يبازر الاوروبيين عليهم واوروبا عمتدفع فلوس لتركيا وبتدفع للاجئين ببلادها.. تركيا لم تكن فاشلة اقتصاديا وعسكرياقبل اردوغان للدرجة الي عتحكي عليها هي من ايام العثمانية لايام اتاتورك وصولا لاردوغان بلد صعب مع الاعتراف بان الحركة الاقتصادية انتعشت بقوة باول ايام حكم حزب العدالة.. بس اردوغان ياكان عمبيلعبها صح وعمهل او طمع بعد نحاحو وصار بدو يحتكر السلطة والاهم انو اردوغان بلش اعتقال للصحافة وتغيرات واقالة بالجيش التركي من قبل الانقلاب ووصل لذروته ايام الانقلاب الي في تفاسير تانية بتقول انو هو الي دبر الانقلاب مشان يعملو حجة ولاتنسى انو بالدستور التركي الجيش هو خامي الدولة العلمانية التي يسعى اردوغان الى تغييرها يعني الانقلاب كان شرعي بالدستور التركي وان كان هاد بس انقلاب عسكري ليش تم اعتقال طلاب واساتذة واطباء وصحافة

  2. بالبداية كان عبيلعبها صح وانخدع فيه كثيرون وانا منهم، ولكن كالعادة النرجسية مفعولها أقوى وفوتته بالحيط وسقط القناع عن وجهه

  3. يكفيكم علاك ما فعله هذا الرجل مع شعبه او مع السوريين لم يفعله الاخ مع اخيه اشرف من كل حكام العرب والمسلمين لكن ليس بالامكان افضل مما كان لانه مكروه بالنهايه للغرب وامريكا بكل بساطه لانه قاءد مسلم ناجح

    1. أخي جابر، أظنك من منحبكجية أردوغان! كنت مثلك سابقاً ، اعتبرته قائدا مسلما مستقيما سينصرنا على الأسد ومجرميه، وسيحرر القدس ويدافع عن الفلسطيين. آمننت بأقواله حتى رأيت أفعاله، ورأيت كيف امتنع عن التدخل لحماية دماء السوريين، وكيف عاد لتقبيل أقدام إسرائيل، فقرفت منه وعرفت أنه منافق. ولملعوماتك فإن الازدهار الاقتصادي في تركيا كان نتيجة للمساغدات التي أغدقها حلف الناتو وأوروبا، ونتيجة لقدوم السواح الأوروببين إلى كرخانات اسطنبول لممارسة الجنس في دولة يقودها “بطل الإسلام” إردوغانز.

    2. الي عملو هالقائد مع السوريين مو كتير كان بايدو السوريين نازحين عندو وبالاردن وبلبنان والي قدملهون هو مابيطلع واحد بالمية من الي قدموه الاوروبيين وماتقلي لانو بدون يشغلو السوريين وعندهن نقص يد عاملة ومدري شو لانو هنن بيقدرو ياخدو مهاجرين مابيكلفوهن خمسة بالمية من الي عمبيكلفوه السوريين … وبعدين صار يبازر الاوروبيين عالسوريين شي بدو فلوس وشي بدو ينضم للاتحاد الاوروبي .. ياطمع الزلمة بالسلطة بعد مانجح كرئيس وزراء ياهو شخص لئيم ولعبها شوي شوي.. مو كتير شكلها اخلاقو احسن من الزرافة الي عنا… زرافتنا كمان استقبل لبنانيين وعراقيين وبعت مجاهدين عالعراق وكان محيوب من الشعب السوري لحتى ٢٠١١