وزير أردني : أنفقنا أكثر من 10 مليارات دولار على استضافة اللاجئين السوريين

قال وزير التخطيط الأردني عماد الفاخوري، إن تكلفة استضافة اللاجئين السوريين في #الأردن ، في الفترة 2012 – 2016، بلغت نحو 10.6 مليار دولار أميركي.

وأضاف بكلمة له، خلال افتتاح فعاليات مؤتمر “اللاجئون في الشرق الأوسط والأمن الإنساني”، أن التكلفة غير المباشرة السنوية وفق بيانات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقدر بحوالي 3.1 – 3.5 مليار دولار أميركي سنويا.

ونقل موقع “عمون” الإخباري الأردني عن الفاخوري قوله، إن المتجمع الدولي تعهد في مؤتمر بروكسل مطلع نيسان الماضي لدول جوار سوريا المستضيفة للاجئين السوريين بمبلغ 6 مليارات دولار تقدم في عام 2017 على شكل منح.

كما تعهدت الدول بتقديم منح بقيمة 3.7 مليار دولار للفترة 2018 – 2020، وتوفير قروض بقيمة 30 مليار دولار من الجهات المانحة ومؤسسات التمويل الدولية منها 2.3 مليار دولار بشروط ميسرة جدا.

وقال الفاخوري، إن بلاده أعدت خطة للاستجابة للأزمة السورية للأعوام 2017 – 2019، وقدرت التكلفة المالية لتغطية احتياجات اللاجئين السوريين بحوالي 6.7 مليار دولار أميركي.

وبحسب الوزير الأردني فإن الخطة تضمنت، عددا من التدخلات والبرامج والمشاريع بقيمة 2.181 مليار دولار لدعم اللاجئين وتلبية احتياجاتهم، وتخصيص مبلغ 2.498 مليار دولار لتمكين المجتمعات المستضيفة وتحسين الخدمات المقدمة لهم، بالإضافة إلى ما يقارب 2.961 مليار دولار لدعم الموازنة لتغطية تكلفة المواد المدعومة، وخسائر النقل والاحتياجات الأمنية.

وأوضح أنه، بحسب بيانات لوكالات أممية، فإن عدد اللاجئين المسجلين في الأردن بلغ 2.8 مليون لاجئ.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

  1. يعني على أساس الاْرادنة كتير عّم يصرفوا على السوريين الموجودين عندهم كلاجئين . المساعدات تأتي من الدول المانحة ويللي معتبرين حالهم نشامى شبعوا شحادة من على ظهر السوريين . لك اشكروا ربكم إنّو الدول عّم تعطيكم مصاري ومعونات فتنهبونها . لس صرفن صرفنا عيب عليكم استحوا بقا.

    1. ياعيب الشوم ال عرب والله شي ببخجل انو ينحكى على المصاري الا ترون هذه الصورة هية اكبر دليل على ان هذا الكلام غير دقيق

  2. قصده أن حكومة الأردن سرقت 10 مليارات دولار من المساعدات التي وصلت الى اللاجئين.

  3. صرعوا راسنا هالاردنية واللبنانية كل يوم والتاني بينطوا وبيبدو مسلسل الشحادة وعلى صرفنا هيك وعملنا هيك .
    طبعا الاموال اللي جاي عن طريق الامم المتحدة عبوا جيوبون منها.
    فعلا ان لم تستح فافعل ماشئت

  4. لو جمعنا الارقام المعلن عنها فقط والتي قدمت للاجئين السورين فهي كافية لو تم توزيعها عليهم لاصبح كل لاجئ مليونيرا يسكن فيلا وليس خيمة واولاده في ارقى المدارس والجامعات وليس في الشوارع ومن يريد منهم الذهاب الى اروبا يذهب سائحا لا لاجئا وينزل في فندق خمس نجوم وليس بمعسكرات اقرب الى السجون منها لبيوت سكن

  5. والله إنتو شحادين،يقطعكم شو بتحبوا المصاري،لك انسيتو ألمي و الكهربا من سوريا يا عديمين الشرف.اتفوووو عالملك و نازل

    1. والله اللعب اكبر منا و من كل سوريا و انا شخصيا أكره شي اسمو سعودي و خليجي.وفهمك كفايه

  6. كل المصاري تأتي من السعودية والخليج .. الاْردن كدولة مرهون بقائه بالدعم السعودي والخليجي .. النفط يصل مجانآ من السعودية .. والقروض لا تتوقف .. بل شاهدت بعيني في محلات السوبر ماركت في عمان المواد الغذائية متل الألبان والعصيرات مصنوعة في السعودية .. عمليآ تعتبر السعودية والأردن ( بلد واحد ) ولكن بدون أعلان !

  7. الصورة المرفقه اكبر دليل .. ما بدنا حدا يجرح الملك الحنون العبري الاصيل

  8. السوريين بيتطلعوا وقت يعلقوا على الحكومات و التجار
    و بينسوا أنه الحكومات مع الغني الأردني والمصري واللبناني استفادوا من السوريين
    بس الفقير المسكين شو ما كانت جنسيته زاد همه هموم بوجود فقرا معترين متله وعم ييسرقوا منه فرص العمل القليلة أصلاً
    هدول اللي ما سمعت مرة كلمة من سوري عم يوصف معاناتهن أو على الأقل عم يبرر عنصريتتهن

  9. على اعتبار الاردن يملك مليارات الدولارات والله شر البلية مايضحك
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  10. يا وزير الشحادة يا دجال
    السوريون يعملون و يعيشون
    اما بيانات الامم المنمحنة كلها محن ودعارة فقط

  11. لبنان والاردن هم من يسعون الى اطالة الحرب في سوريا ويدعمون جميع المتقاتلين بلا استثناء وذلك لكي يتربحوا ويسرقون اكثر من ثمانين بالماءة من المعونات التي تاتي من قبل الدول الخليجية والامم المتحدة ..لبنان والاردن منذ ان تكونت هذه الدولتان تعيشان على الشحادة والتسول من دول الجوار والعالم تكونتا فقط لحماية اسرائيل كحراس و كجدار حماية من الدول الكبرى المحيطة ..والشعب هناك تعود عالشحادة والتسول ويغطي عيها ببيع الشعارات التي تكشفت الان على انه ليسوا سوى تجار شعرات يمتهنون التسول والشحادة وتصدير المطربين والمطربات واالراقصون والراقصات والطنبرجية اصحاب الاحزاب االيعربية والاسلاموية المرتزقة لمن يدفع اكثر .