تركيا : شجار بين سوريين ينتهي بمقتل أحدهم .. و السبب ” الإزعاج و الأصوات المرتفعة “

قتل سوري متأثراً بطعنة سكين أصيب بها، الاثنين بعد خلاف دار بينه وبين عدة عائلات سورية في مدينة قونيا، جنوبي تركيا.

وفي التفاصيل، قالت صحيفة “حرييت” التركية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن خلافاً بدأ الساعة 12.30 بعد منتصف الليل في حي “ساهاباتا شارع التاي”، بين محمد الأحمد وعائلة سورية بسبب الأصوات المرتفعة الصادرة من منزلهم، حيث طالب محمد بخفض الأصوات عبر شرفة المنزل (البلكون).

وتطور النقاش بين الطرفين إلى أن انتهى بنزولهم إلى الشارع، حيث دار شجار عنيف تلقى خلاله محمد طعنة بسكين استقرت بقلبه.

وتدخلت فرق الإسعاف والشرطة بعد تلقيها اتصالاً هاتفياً من أهالي الحي، وباءت محاولة إسعاف محمد بالفشل، ليتوفى في مستشفى قونيا للتعليم والبحوث، بينما باشرت الشرطة عمليات البحث عن المتهم.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. اسوء شي عمله النظام العلوي البعثي هو تدمير البنية الاخلاقية للسوريين، كولكة لت حكي و عنتريات باب الحارة قلة ادب و نزاقة صار الانسان الطبيعي يحس حاله نكرة بهالمجتمع، يحتاج المجتمع ل ٥٠ سنة اخرى ليتعافى من ڤيروس قيقي- 99,9

  2. الله يلعن كل ابن حرام ناس حوش بجم حيوانات ربيانين عالوساخة اجوا على تركيا مشان يوسخوا ويشوهو سمعة السوريبن الله يخلصنا من ولاد الحرام

  3. للاسف السوريين معظمهم تربية نظام العهر و غادرو البلاد و اخذوا الاخلاق السيئة معهم . عادة الاصوات المرتفعة و ازعاج الجيران هي للاسف من اسوء العادات التي ترافق السوريين و كنا نعاني منها اشد المعاناة في سوريا من اصوات مسجل السيارات المرتفعة بمنتصف الليل و اصوات مسجلات الجيران و ازعاجهم دون مراعاة حرمة الجار من طلاب دراسة او مرضى او غيره او شباب يسهرون و يلعبون الشدة مع ازعاج شديد و الكثير . مجتمع يحتاج لخمسين سنة لرفع السوية الاخلاقية الناتجة عن حكم الهمج النصيريين و افساد اخلاق و اذواق الشعب السوري عامة