إنتحار شابة سورية في تركيا عبر إلقاء نفسها من ” سطح كراج ” ( فيديو )

انتحرت شابة سورية تبلغ من العمر 25 عاماً، في مدينة إسطنبول، يوم الخميس الماضي (15/6).

وقالت صحيفة “ملييت” التركية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الفتاة ألقت بنفسها من سطح كراج لصيانة الحافلات في منطقة بيرم باشا، من ارتفع 20 متراً، عند الساعة الخامسة بعد الظهر.

وفور سقوط الفتاة سارع الناس للاتصال بالشرطة والإسعاف، الذي حضر على الفور، ليجد الفتاة قد فارقت الحياة، ومن ثم تم نقل الجثة إلى معهد الطب الشرعي.

وقالت الشرطة التركية في تحقياقتها الأولية إن الفتاة أقدمت على الانتحار، فيما أصيبت عائلتها بانهيار فور وقوع الحادثة، بحسب ما نقلت الصحيفة التي لم تشر إلى أسباب الانتحار.

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. حسبي اللة ونعم الوكيل علي هذة المآ سة اللة يصبر اهلها مهما يكون السبب فهيى ضحية لاسباب متعدد

  2. شو ماكان سبب الانتحار
    يلعن روحك حافييييظ
    عروح الكلب تبعك ويرجعنا لبلادنا وبهدي بالنا

  3. سمعونا اللعنات على روح المقبور حافظ و اطلاس و خدام و كل مين خدم النظام العلوي …

  4. ااااااااااه بس ربي يغفرلك
    لو بتلعنوا النظام من هون لمية سنة هاد الشي ما رح يقدم ولا رح يأخر,
    الحكام اللي عم يحكمونا ما حكمونا إلا بمراد الله وربنا أعلم مافي قلوب الناس ونفوسهم كيفما تكونوا يولى عليكم
    اذا ظلمنا بعض ربنا رح يولى علينا حكام يظلمونا أيضا متل ظلمنا لبعضنا البعض ولأنفسنا لأنه العلة فينا ولولا وجود بعض أهل الخير لتدمرت البلد كلها ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ ) بسنة 2012 مدينتي حلب كانت الناس عم تكش وتشوي وتنبسط وسهرات في شهبا روز واراكيل وغيرو واللي عم يعمر طوابق مخالفة وللأسف التعريص ( اسف على هذه الكلمة ) زاد أكتر صرنا نشوفه ادامنا بما انو صار في فلتان أمني ولا كأنو في ناس عم تموت في المدن التانية او القرى لك وحتى بالمدينة الجامعية لما انضربت حلب ونزحت الاهالي هنيك تشوف البسط والاراكيل والتخبيص لك الواحد بكون بأشد الحاجة يكون أقرب إلى ربنا نحنا صار فينا العكس تماما بتحكي مع واحد بينزل كفر وسب ومنجي منقول هاد النظام اللي علمنا نكون هيك لاااا والله هي كلها تبريرات ومحاولات فاشلة لتبرير تقصيرنا في تربية أولادنا واخوتنا ولا أدافع عن النظام الذي أراد الله أن يحكمنا 40 سنة وما زال ولن يتغير مالم نحن نتغير لأنه كيفما نكون يولى علينا طبعا انا لا أقصد الكل حاشا الناس الأكارم الطيبين الذين أصبحوا قلة قليلة في مجتمعنا بسأل ربي يغير ما في نفوسنا للأقوم ليتغير حالنا للأفضل ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) والله أعلم
    أرجوا من البعض ألا يفهم كلامي أني أدافع عن النظام ويبدأ التخوين والسباب والشتم الذي يبرع فيه البعض عندما يجد أن شوكة ما نخذته جراء الكلام