مسوؤل إيراني : بضربة ” ليلة القدر ” على دير الزور حذرنا الأمريكيين من اللعب بذيل الأسد ( فيديو )

 

 

أكد برلماني إيراني أن الضربة الإيرانية على مواقع “داعش” في دير الزور، مثلت ردا على الأمريكيين إضافة إلى كونها انتقاما للهجوم المزدوج في طهران.

ونقلت قناة روسيا اليوم عن علاء الدين بروجردي، رئيس لجنة الأمن والسياسة الخارجية في البرلمان، قوله إن الضربة الصاروخية الإيرانية في سوريا تعني دخول إيران مرحلة جديدة في مواجهة الإرهاب.

وتابع قائلا إنه في الوقت الذي صوت فيه مجلس الشيوخ الأمريكي على عقوبات استهدفت قدرات طهران الصاروخية، أصبحت إيران اليوم في مقدمة الدول من حيث هذه القدرات.

وشدد على أن هذه الضربات جاءت بمثابة رد على الولايات المتحدة.

واستطرد قائلا: “سيكون ردنا ساحقا: لا يمكنهم اللعب بذيل الأسد ويجب أن يتحملوا تبعات أي حماقة يرتكبونها”. (RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. هذه العنجهية الفارسية الكاذبة التي لا تمر الا على صغار العقول لم تعد جديدة وهي عندما استخدمت هذه الصواريخ تعرف تماما ان الامريكيين لن يلتفتوا اليها ولو كان لهذا الاسد الكاذب ذيلا لقطعته امريكا والقته طعاما للقطط ولو كان الكاذبون الايرانيون يريدون الاقتراب من الامريكان لفعلوا عندما قصفتهم الطائرات ثلاث مرات قرب التنف ولكنهم حلفاء الامريكان حتى العظم فمن الذي يحارب في العراق ويفتح الطريق لعملاء ايران من جيش عراقي وحشد شيعي
    اعود واقول لعن الله داعش التي جعلت للكلاب اذناب تلوح بها

  2. نصف الكلام صحيح و نصفه الآخر مغلوط اذ أن الأمريكان لعبو فعلا بالذيل و لكن الذيل هو ذيل كلب و ليس ذيل أسد
    أنا مثل كل عاقل متبصر مع القضاء التام على داعش و مثيلاتها من قبل أي أية دولة أو جهة كانت دون تحفظ لكن ليس بالصواريخ بعيدة المدى التي قد تحصد أرواح الأطفال و الأبرياء
    أعتقد أن بداية نهاية النظام الإيراني القائم حاليا قد بدأت فعلا و النهاية قريبة و الأيام بيننا

  3. هذه التقيه الغبيه اصبحت كذبا مكشوفا للجميع امريكا تضرب بالفوسفور الابيض المدنيين المسلمين وايران المجوسيه تضربهم بالصواريخ وروسيا بالطيران وذيل الكلب بالبراميل المتفجره الا ان امة الكفر واحده

  4. ماذا فعل هذا الشعب المسكين ليسلط عليه ربه كل هذه العصابات المجوسية والصهيونية والصليبية الحاقدة وعصابات لبنان المخنثة وحرامية العراق النتنة المسماة بالجحش الشعبي ولكن انها فتنة اراد لها الله ان تخرج للعلن ليبتلي بها المؤمنون ويزلزلوا زلزالا عظيما ليفرحوا بنصرهم وان شاء الله يجعله قريبا

  5. من يتابع التصريحات السياسية بشكل جيد ، يدرك بما لا شك فيه أن حكام الفرس كلامهم أكبر بكثير من حجمهم و أنه لم و لن يتجسد لهم أثر على أرض الواقع إلا بالمقدار الذي تتيحه لهم سيدتهم أمريكا التي جاءت بهم إلى السلطة بانقلاب عام 1979.
    منذ زوال الامبراطورية الفارسية، يوجد فرس اعتنقوا الإسلام – تقية – من أجل تخريب هذا الدين العظيم من الداخل و كان من الطبيعي أن يركبوا موجة التباكي على آل بيت النبي الكرام عليهم السلام . لقد برعوا في الخداع إلى درجة أن الكثيرين من الدهماء و البسطاء من العرب في العراق و لبنان و اليمن و غيرها قد ساروا خلفهم.
    لم تكن مسألة “تصدير الثورة” التي انتهجها الخميني و من بعده من ملالي سوى ” تصدير للتخريب و المشاكل” و في بلدان العرب تحديداً خدمة للسيدة الأمريكية.
    أن تعود امبراطورية الفرس فهذا مستحيل ، بل العكس هو المرجح و هو انتفاضة القوميات المتعددة في إيران على الأقلية الفارسية (نسبتها أقل من 25%) مما يؤدي إلى انقراض الفرس كما تنقرض لدينا حالياً الأقلية النصيرية. {طلعت بلاد المسلمين بدها حملات تنضيف كتير }.