قيل إنه مقرب من بشار الأسد .. مقتل ضابط رفيع بجيش النظام في ريف القنيطرة ( صور )

 

قال ناشطون موالون وآخرون معارضون، إن قيادياً في جيش النظام، قتل أول أمس الأحد، في القنيطرة، وسط تضارب الأنباء حول كيفية مقتله.

ووفق المعلومات التي رصدها عكس السير، فإن العميد طارق علي حمود، المنحدر من “حرف المسيترة”، بريف جبلة، قتل في ريف القنيطرة، على يد الفصائل المعارضة التي أعلنت مؤخراً عن معركة “مالنا غيرك يا الله”.

وذكرت مصادر موالية أن الحمود لم يقتل في المعركة، بل بالقصف الإسرائيلي الأخير للمنطقة.

وقيل إن الحمود مقرب من بشار الأسد، وهو “نائب رئيس فرع سعسع”، وفيما لم يتسن لعكس السير التأكد من هاتين المعلومتين من مصادر مستقلة أو موثوقة، انتشرت للحمود العديد من الصور التي تجمعه ببشار الأسد، ما يرجح صحة المعلومة الأولى.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. رحمه الله رحمة واسعة…
    منذ العشرات السنین سمعنا “یا صهیون ***جیش محمد قادمون ” و ما عرفنا ان اسرائیل هی التی رح یجهز جيش محمد!!!

    1. يبدو أن نوعية الحشيش في القرداحة وجحور النصيريين صارت من النوع السيء جدا.
      السنة في سوريا لا يساعدهم أحد والاسلحة يستولون عليها من جيش ابو شحاطة النصيري, او يبيعهم اياها الضباط النصيريون.
      فوق ذلك, لولا الجيش الروسي والجيش الايراني وحزب الشيطان اللبناني وميليشيات ابو الفضل العباس وميليشيات زينبيون وفاطميون والطيارين المصريين والجزائريين, كنت يا طيظي رجعت مرابع عند السنة وكانت أمك وأختك وبنتك رجعوا خدامات عند السنة, وهي المهن الوحيدة التي أبدعتم فيها طوال 1400 سنة اضافة الى السرقة والدعارة.
      على كل حال أطمئنك أيها الخرا, مهما طال الزمن ولو كان بعد 50 سنة, روسيا وايران سوف يهربون من سوريا, وسترون من جيش محمد الحقيقي ما سوف يعيدكم 500 سنة الى الوراء, والأيام بيننا.