إمرأة تقتل صديقتها ” خنقاً ” و تسرق مصاغها في حلب ( فيديو )

تلفزيون النظام – حلب : إمرأة تقتل صديقتها “خنقاً” بدافع السرقة بمدينة الواحة (24/6/2017)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. هذه جريمة منكرة وحقيرة وتستحق المجرمة اقصى عقوبة يفرضها القانون
    ولكن المشكلة ليست في المجرمة المشكلة في الجو الاجرامي الذي يحيط بالسوريين والذي امتد نصف قرن من الزمن يمثل حقبة عائلة الاسد في الحكم لان السرقة والقتل الرشوة والاحتيال والنصب اصبحت من الف باء المجتمع السوري واخشى ان امامنا عقوداً لنشفى من هذا الوباء الذي حل بنا

  2. بسم الله الرحمن الرحيم
    وماكان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون
    اللهم ردنا الى ديننا ردا جميلا وارحم موتانا المسلمين

  3. قتل مرته وبناته وشو كمان قتلت زوجها بالاتفاق مع حبيبها وشو كمان قتل اخوه مشان طنجرة المحشي وشو كمان قتلت رفيقتها لانه عم تغيظها اي وشو كمان اغتصب بنت جيرانه الطفلة وقتلها اي وشو كمان قتل اخته لانه عم يشك فيها وشو كمان اغتصب رفيقة اخته بمساعدة اخته اي وشو كمان قتل حبيبته السابقة وانتحر اي وشو كمان شلف حاله من خامس طابق ومات لانه رسب بالتاسع اي وشو كمان مشاجرة بين خمس لاجئين سوريين أدت إلى مقتل اثنين منهم اي وشو كمان بدأ محاكمةلاجئين سوريين بتهمة ( قتل زوجته واولاده – تحرش داخل حمام السباحة- سرقة – احراق متسول طعن بالسكين,,,,,,ماشاء الله شو عم نسمع قصص في مجتمعنا السوري والله كرهت حالي ولسه بقولوا شو ( الله يفرجها ) لك اي فرج واي بطيخ على مين بدنا نضحك على ربنا منين رح يجي الفرج رح كرر نفس الكلام بتعليقاتي
    كيفما تكونوا يولى عليكم
    إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

  4. لك صارت الحرب عنا بسورية من كتر النفوس المريضة من كتر الضمائر النائمة والعقوق والقرف لك حاج بقى تقولوا مظلومين بلحرب مافي ظلم الظلم ظلمنا لأنفسنا ولبعضنا هاد أسمو ظلم ….الظلم لما يجي رمضان وانته مابتعرف شو تطبخ وشو تاكل وجارك الحيط علحيط يطبخ جميع أصناف الطعام وانته بس عليك تشم وبس…وبعد الافطار يعطيك أكل البايت أو المعفن الظلم لما تشوف الحواليك فراحنين بلعيد وساوو الكعك والمعمول ولبسو العيد وانته ولاكأنك عايش!!! أكمل ولا أسكت ولاأبكي …لك أسكتو بقى نحنى منستاهل ننضرب بلصرامي…