داعية سعودي : المرأة صلاحيتها محدودة و يجب تجديدها !

تداول مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي تغريدة للداعية السعودي #ماجد_الفهد ، إمام جامع أبو بكر الصديق في المدينة المنورة، وأستاذ الفقه في الجامعة الإسلامية قال فيها: “إن المرأة لها مدة صلاحية تنتهي عكس الرجل.

وقال الداعية السعودي في تدوينته: “الحمد لله أنني أكملت ديني بأربع من 20 سنة، وأفكر بالتجديد إن شاء الله، والمرأة صلاحيتها تنتهي عكس الرجل”.

واستهجن مغردون كلام الداعية السعودي، وقال أحد المتابعين: “تبًا لكم، جعلتم من ديننا أضحوكة، وتريدون حصره في الجنس فقط”، وفق ما اوردت شبكة إرم نيوز، وقال عدد كبير من النشطاء والمتابعين إن في كلام الداعية “فهد” تطاولاً على المرأة، وإساءة لحقها.

وعلّق محمود طاهر متهكمًا على تغريدة الداعية “فهد” قائلاً: ” فخامتك بحاجة إلى مضاجعة فكرية؟”.

وقالت إحدى الناشطات وتدعى هتان الفيصل: “الزوجة هي نصفك الثاني، فكيف تجعل من نصفك ربعاً ؟”.

في المقابل قال معاذ الحربي:”دعواتك يا شيخ بالزوجة الصالحة الجميلة، يمكن أن تكون مستجاب الدعاء، لا عدمناك”.

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. هاد اسمه تكميل دين? لا و داعية??
    شو مشان العدل بين النساء??
    هل من العدل انه تجدد بس لانه مرتك كبرت?
    قول انك حيوان و يمكن عندك هوس جنسي.
    بس مو الحق عليك.. الحق على اللي مخلى واحد متلك يصير داعية..

  2. تعقيب . هذا المدعي زورا وبهتانا انه عالم وأستاذ في الفقه الاسلامي . انا والله لا ارى فيه الا قمة الجهل والتخلف وانا الوم المسؤولين على السماح لهذه الأشكال بهكذا تصريحات تدل على قمة الغباء ، يجب كنس هذه الأشكال من مواقع المسؤولية ..

  3. ماذا لو خرجت امرأة وقالت ان زوجها قد انتهت صلاحيته فهل يحق لها التجديد
    اتقوا الله واستحوا ولا تحولوا هذا الدين الى علكة يمضغها من يشاء واجزم ان هذا ليس ديننا بل هي تفاهاتكم

  4. نموذج من نماذج مشايخ آل سعود الذين تربوا في مطابخ قصور الأمراء والملوك وتعلموا أن يلوكوا العلم الشرعي وآيات الله الكريمة لصالح السلطة ومن أجل تخدير الشعوب .. والعجيب أن آل سعود لا يكفّون عن رمي الآخرين بدائهم ومحاولة الانسلال من تبعات فكرهم “الديني” المأزوم… ويجندون المزيد من الكتبة المأجورين لمهاجمة التيار الإسلامي الوسطي ودعاة الاعتدال… خشية أن تهز نسائم الإصلاح والتنوير كراريسهم المتعفّنة وفكرهم الموتور!!