فرنسا مجدداً : ” رحيل بشار الأسد ليس شرطاً لاستئناف العملية السياسية ” !

قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان يوم الجمعة، إن رحيل بشار الأسد ليس شرطا لاستئناف العملية السياسية في سوريا.

وأضاف لودريان خلال مؤتمر صحفي عقده في موسكو مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، أن “باريس أكدت مرارا عدم جواز ربط استئناف العملية السياسية الانتقالية في سوريا بشروط مسبقة مهما كانت، بما في ذلك رحيل الأسد”.

وأوضح أن تصريحاته لا تعني “أن الأسد أحد المستهدفين من العملية السياسية”. (ANADOLU)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. ليس شرطاً لاستئناف العملية مو لاتمامها , على كل هذا الحيوان الفرنسي الجديد يبدو أنه تاجر متل بوتين و عم يتقاسموها .. مو غريب

  2. فرنسا دولة احتلت سوريا بمساعدة ضباع الساحل . وعرفانا بجميل ضباع الساحل مع فرنسا . فرنسا تؤيد القاتل الاسد .

  3. الفرنسيين متل جماعة الاعتلاف .. كل يوم تصريح جديد . بكرا بقولوا : الاسد او لااحد.. ولا احد يستغرب .. كتير الوضع جردوني من جميع الجهات ومن كل النواحي ..

  4. بذكر صديقي يلي كانت تعلو وجهه ابتسامة بعد كل مظاهرة يشارك فيها ..
    بعدها تحررت منتقطته من النظام الفاشستي .. واستلم الثوار الاحرار الابطال العادليين الرحيمين المنطقة ..بعد كم يوم شفته هربان لمناطق النظام الفاشستي يلي كان عم بنادي باسقاطه هربان من عدالة الثوار ..اشتغل وعاش ودرس كل فترة الازمة بحماية النظام الفاشستي ..
    فكنت اسأل حالي ليش هل الشب ما كان مدرك من البداية انه هيك رح يصير فينا وفيه ..ليش انا كنت مدرك لحقيقة انه الغرب عم بيلعب فينا بده يسقط النظام بشان تعم الفوضى ..الغرب بهمه ليش لو السوري عاش ولا مات الغرب بتهمه مصالحه ..ليش انا مدرك لهل الحقيقة وهذ الشاب الجامعي المثقف غير مدرك لهل الحقيقة ..
    ما كان في غير جواب واحد وهو انه الطائفية كانت عامية عليه

    1. أشكرك على هذا التعليق. كلامك صحيح مئة بالمئة. ولكن هناك أجوبة إضافية بجانب الطائفية. منها الفساد والظلم وتضرر البعض من سلوكيات وتعدي أشخاص من النظام عليهم. كل هذا معروف ولا ينكر. ولكن كلامك مرة أخرى صحيح أن الوضع على سوءه كان أفضل من هذا الذي انتهينا إليه والذي كان يجب على الناس كلهم أن يتوقعوا وصولنا إليه. فساد طغمة تحكم خير وأفضل من فساد وتقاتل ألف طغمة كلها يطمع في الحكم. لم يعرف شعبنا طبيعته المسطرة في التاريخ وهي أنه لم يقبل حكما ديمقراطيا بسبب فرديته المفرطة ولم تستقر أموره إلا تحت الحكم القوي المتمكن والعنيف مع الأسف.

    2. لا حبيبي في ألف جواب غير الطائفية , في أنهم قتلوا رفيقك و جارك و طلبوا منك ترقص بعزاه , في أنهم حكموا البلد نصف قرن كأنها مزرعة أبوهم , المقارنة اللي حضرتك طرحتها مجرد ذريعة لفشلك الأخلاقي .. و متلك متايل

  5. للاسف الشديد ومنذ رحيل الرءيس الفرنسي فرانسوا ميتيران عن الحكم اصاب الديبلوماسية الفرنسية التخبط واللبس والعشواءية في اتخاذ القرار بسبب الرشاوي والفساد وللعل اهم المرتشين الرءيس شيراك الذي نال من السعودية التي مولت اغتيال الحريري عن طريق الموساد كما ذكره علانية رءيس الجنة القضاءية بمجلس الشيوخ الاميريكي السيناتور شارل غريسلي حسبما صرح به لوساءل اعلام اميريكية بعد اصدار قانون جاستا اوت ٢٠١٦ الذي يدين السعودية في ضلوعها في احداث ١١ ايلول الارهابية التي تسببت في انهيار مركز التجارة العالمي بنيورك وجزء من البانتغون اي كتابة الدولة للدفاع الاميريكية مع العلم ان السعودية واميريكا واسراءيل وفرنسا بالطبع عجلت باتهام سوريا بقتل رفيق الحريري لاخراج الجيش السوري من لبنان ثم اتهام حزب الله حتى يسلم سلاحه واجهزة مخابراته وتواصل النفاق النفاق والفساد السياسي طيلة فترات حكم ساركوزي وهولاند وما اختيار ماكرون لي لو دريان الوزير الحالي للخارجية تحت ضغوطات اموال خليجية واملاءات اميريكية لان في نظر الاميريكي ان الخارجية الفرنسية هي قسم من اقسام كتابة الدولة للخارجية الاميريكية مثلها مثل الامم المتحدة اذا قال تيلرسون بقاء الاسد ليس شرطا في عملية السلام فانك تسمع بعد لحظات تصريح لوزير خارجية فرنسا يقول فيه لا شروط مسبقة لاستءناف مفاوضات جنيف ولعل الرشوة والفساد بدا ينخر الخارجية الفرنسية من اواخر عهد ميتيران لما قام القنصل الفرنسي العام بمدينة صفاقس التونسية باعطاء تاشيرات للدخول للتراب الفرنسي مقابل خدمات جنسية ومالية مما اجبر الرءيس التونسي زين العابدين بن علي ان يبلغ السلطات الفرنسية ان هذا القنصل غير مرغوب فيه لما وصلته عديد الشكوات باحتجاز جوازات سفر تونسية لمواطنين ارغموهم على دفع مبالغ الفيزا مضاعفة عشرات المرات لثمنها الاصلي وما كان من الخارجية الفرنسية الا ان ترقيه وتعينه سفيرا لها بكنشاسا اي العاصمة الزاييرية هذه فرنسا شعارها حرية نظام عدالة وهنا لا ننسى ان نضيف الرشوة التي تلقاها ساركوزي من القاءد معمر القذافي لتمويل حملته الانتخابية فقام بقتله والتخلص منه نهاءيا حتى يدفن الخبر معه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.