أدرعي : قالوا ” و إن عدتم عدنا ” فنقول ” إن تجرأتم فاجأناكم “

أطلق المتحدث بإسم ​الجيش الإسرائيلي​، ​أفيخاي أدرعي​، حملة إعلامية بعنوان “إن تجرأتم فاجأناكم”، مشيراً في ردّ على حملة “​حزب الله​” تحت عنوان “وإن عدتم عدنا”، إلى “أنّهم قالوا “وإن عدتم عدنا”، فنقول “إن تجرأتم فاجأناكم””.

وأعلن أدرعي عن الحملة عبر ​مواقع التواصل الإجتماعي​، ونشر صورة شخصيّة بزي عسكري، وهو يحمل لافتة كتب عليها “إن تجرأتم فاجأناكم”.

وعلّق على الصورة قائلًا بحسب ما نقل موقع “النشرة اللبنانية”: “رغم إصرارنا على حفظ ​الأمن​ والهدوء على حدود دولة إسرائيل كافّة وخاصّةً ​الحدود الشمالية​، إلّا أنّنا لن نتوانى عن تدفيع من يتجرأ على تهديدنا ثمناً باهظاً، متحدّين أولئك من يتخفّون وراء ​أقنعة​، فصاحب الحقّ لا يتخفّى”.

وتأتي هذه الحملة في إطار المناورات العسكرية الّذي يجريه الجيش الإسرائيلي على مدار الأسبوعيين الماضيين “نور داغان”.

يذكر أنّ “حزب الله” أطلق حملة “وإن عدتم عدنا” العسكرية في منتصف آب الماضي، لتحرير منطقة ​القلمون​ الغربي من ​تنظيم “داعش”​ الإرهابي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. طبعا انتو اكيد عم تشدو على ايد أفخاي لانو ضد حزب الله مع انو انتو دائما مصىين انو حزب الله حليف اسرائيل هههههههههههههه…
    شر البلية ما يضحك مع هيك معارضة مصرعين

    1. سيدي العزيز:

      انا بالمناسبة لا أمثل لا معارضين ولا موالين لكن :

      أولا مين قال أن هذا العلج ضد هؤلاء العلوج ؟

      ثانيا : حملة الحزب هي ضد الدواعش ( هذا إن صدقوا والدليل الباصات المكيفة والضحك والمسخرة مع عناصر التنظيم الأوغاد) مو ضد الغبي هاد!!
      ثالثا : إذا إعتبر الحزب أن الدواعش الإرهابيين هم حلفاء إسرائيل فلماذا لا يضرب الرأس (إسرائيل) ويترك الدنب .
      اخيرا وليس آخرا:
      مين لسى بيصدق هذه المسرحيات الهزلية بين هاي الأطراف ؟؟؟؟!!!!!
      وسؤال بريء : إسرائيل وسخة (لا شك في ذلك ) لكن السؤال من أضر السوريين وشنع بهم أكثر ( اقصد الشعب السوري المدني المسكين) إسرائيل لما الحزب ؟؟؟ أنا لح جاوبك ( الإتنين لانهم أوسخ من بعض.) ومتفقين مع بعض

      أعذرني للاطالة

  2. يا غبي لا تهدد بكرى بتوقع على راس الشعب السوري المسكين

    بتهدد هدول الحمير بيصيروا بيرفسوا يمين وشمال (وطبعا بعيد جدا عنكم او عن اي خيال جندي من جنودكم ) أصلا الحملة موجهة ضد تنظيم داعش الإرهابي ( يعني منهم وفيهن ما في داعي تحشر أنفك)

    وبالآخر بيطلع عدد إرهابيي داعش في القلمون الغربي شي 50-60 مرتزق وبيحررهم حزب الشيطان وبيبعتهم بباصات مكيفة عالرقة علشان يقاتلوا النظام

    قرفتونا بتمثلياتكم انتم والنظام وحزب الشيطان وداعش الارهابيين ( كلكم بسلة وحدة)

    المفاجأة إذا حدى منهن رد عليك ( حتى لو عالسوشال ميديا )

    هم وانتم أجبن من ذلك