صحيفة كويتية : ” سوري يعترف .. 22 سنة و أنا كويتي الجنسية ! “

أحالت مباحث الجنسية والجوازات في الكويت “كويتياً” متهماً بتزوير الجنسية، بعد مرور اثنين وعشرين عاماً على ذلك.

وقالت صحيفة القبس الكويتية، الإثنين، إن المحال إلى التحقيق متزوج من مواطنة ولديه أبناء، وتم توظيفه في إحدى الجهات الحكومية، ولم يكن أحد يعلم عن ماضيه شيئاً حتى أبلغت عنه زوجته قبل أسبوع.

وبعد التحقيق مع المتهم المزور وإجراء بصمة وراثية له، تبين أنه ليس كويتياً، وسبق له أن دخل البلاد بجواز سفر سوري، ولم تسجل له بصمات لدى دخوله.

ونقلت الصحيفة عن مصدر لم تسمه، أن التحقيقات من المتوقع أن تجر 30 شخصاً مزوراً لهم علاقة مع المتهم، حيث أن الزوجة المبلغة أكدت أن زوجها خدعها قبل الزواج بأنه ابن قبيلة معروفة، وبعد ذلك اكتشفت أمره، وكتمت سره، لكنه بدأ بالتقليل من الكويتيين، فلم تتمالك نفسها وقامت بالإبلاغ عنه.

وأكدت الزوجة للسلطات أنه ليس لديها مانع من إسقاط الجنسية عن أبنائها، طالما أن زوجها مخالف للقانون.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

    1. العما شو حمارة حرمت اولادها من الجنسية و هي كمان رح تتحاكم لانها لم تبلغ عنه من قبل

    2. هذا دليل واضح على وحشية هذه الأم التي تصرح بعدم ممانعتها بإسقاط الجنسية عن أولادها …..كرمال قبيلتها لا تقرفوا مثال للأم

  1. كفوعلى هذه المرأه الاصيله اللتي ثارت لسمعة وطنها بارك الله فيها والرازق الله سبحانه

  2. هاي المجنون خافت جوزها يتجوز عليها أو طلعت تخونه فخافت من الفضيحة قالت أسفرهم سوريا يخلو الجو

    1. لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
      أنت بعرف هالشي عالأكيد؟ وللا عم ترمي أعراض الناس على كيفك ؟

    2. لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
      أنت بتعرف هالشي عالأكيد؟ وللا عم ترمي أعراض الناس هيك على كيفك ؟

  3. تفو على هكذا أم وتفو على قبيلتك .. بهدلتي اولادك . النساء تضحي بنفسها لأجل أولادها أنت ضحيت بأولادك لأجل مصلحة شخصية الان خسرتي زوجك وأطفالك خلي قبيلتك تنفعك الايام السود أمامك .

  4. ما بحب اعلق.. ولا بحب أظن بحدا.. بس مدري ليش حسيت انو القصة متفق عليها من التنين.. يعني احسنلهم يسقظوا الجنسية ويطلغوا لجوء لأوروبا بدل من جنسية الكويتية.. ما بعرف ليه ما اقتنعت انو تضل ساكتة 22 سنة وهلأ تدب فيها الحمية..