أبو بكر البغدادي يدعو عناصر ” داعش ” إلى الصبر و الثبات في وجه ” الكفار “
دعا زعيم تنظيم “الدولة الإسلامية” أبو بكر البغدادي في تسجيل صوتي منسوب إليه تداولته حسابات جهادية على الإنترنت الخميس، أنصاره إلى “الصبر والثبات” في وجه “الكفار” المتحالفين ضدهم في سوريا والعراق.
ويأتي نشر هذا التسجيل الذي لا يمكن التأكد منه أو من تاريخه أو مكانه في ظل خسائر عسكرية كبيرة تلحق بالتنظيم في سوريا على أيدي قوات النظام السوري المدعوم من إيران وروسيا، و”قوات سوريا الديمقراطية” المدعومة من واشنطن، وفي العراق على أيدي القوات العراقية المدعومة من التحالف الدولي بقيادة أمريكية.
وجاء في التسجيل “لقد أيقن قادة “الدولة الإسلامية” وأجنادها أن الطريق الموصلة إلى النصر والتمكين هي الصبر والثبات أمام الكفار مهما تحالفوا وحشدوا”.
وتابع التسجيل الموقّع من “مؤسسة الفرقان” التي تنتج عادة التسجيلات الصوتية والمصورة لتنظيم “الدولة الإسلامية” “إننا، بحول الله وقوته، باقون، ثابتون، صابرون، لن تثنينا كثرة القتل والأسر وألم الجراح”
وتحدث صاحب التسجيل عن الهزائم التي مني بها تنظيم “الدولة الإسلامية” في الأشهر الأخيرة، مشيرا إلى “الدماء التي سفكت” في “الموصل وسرت والرقة والرمادي وحماة”.
وأكد أن “إرهاصات النصر العظيم والفتح الكبير بادية ظاهرة، ولا أدل على ذلك من اجتماع أمم الكفر وعلى رأسهم أمريكا وروسيا وإيران وغيرهم على أرض الملاحم”.
وخسر التنظيم المتطرف مدينة سرت الليبية في كانون الأول/ديسمبر 2016، والرمادي في العراق في شباط/فبراير 2016، والموصل، ثاني مدن العراق، في تموز/يوليو 2017. كما أن معاقله الأخيرة في الرقة في شمال سوريا وغيرها على وشك السقوط. وتعود آخر رسالة للبغدادي إلى تشرين الثاني/نوفمبر 2016.
وتجري الولايات المتحدة تحقيقات حول التسجيل الصوتي المنسوب إلى البغدادي، الذي بث الخميس، وقالت الخارجية الأمريكية إنها لا تستطيع تأكيد صحة التسجيل الصوتي المنسوب لزعيم تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وقال مصدر في أجهزة الاستخبارات “تم إبلاغنا بالتسجيل الصوتي المنسوب إلى أبو بكر البغدادي، ونتخذ خطوات للتدقيق فيه. مضيفا “ليست لدينا أسباب للشك في صحته، إلا أننا لم نتثبت من ذلك في هذه المرحلة”.
وخلال الأشهر الأخيرة انتشرت العديد من الشائعات حول مقتله.
وقال الجيش الروسي في منتصف حزيران/يونيو إنه يحاول إثبات ما إذا كان البغدادي قتل في غارة جوية روسية في سوريا في أيار/مايو.
وبقي البغدادي الذي رصدت واشنطن 25 مليون دولار لمن يحدد مكانه أو يقتله، متواريا عن الأنظار، وترددت شائعات تفيد بأنه تنقل مرارا في المناطق التي يسيطر عليها تنظيمه بين جانبي الحدود العراقية والسورية.
لكن في الأول من أيلول/سبتمبر، قال مسؤول عسكري أمريكي كبير إن زعيم تنظيم “الدولة الإسلامية” على قيد الحياة على الأرجح، وإنه مختبئ في مكان ما في وادي الفرات في الشرق السوري.
ويعتقد أنه غادر الموصل مطلع عام 2017.
ويتعرض تنظيم “الدولة الإسلامية” حاليا في دير الزور في شرق سوريا لهجومين: الأول من “قوات سوريا الديمقراطية” والثاني من قوات النظام السوري.
وكان الظهور العلني الوحيد للبغدادي، وهو من مواليد العراق ويبلغ من العمر 46 عاما، في تموز/يوليو 2014 أثناء الصلاة في جامع النوري الكبير بغرب الموصل.
وجاء ذلك الظهور بعد إعلان “الخلافة” انطلاقا من مناطق واسعة من العراق وسوريا كان سيطر عليها التنظيم المتطرف، وتقديمه كـ”أمير المؤمنين”. (AFP)
ذكرت اعداء الامة واعداء الدولة ونجدك توجه القتلة من فريقك باتجاه دول الغرب الاوروبي والذي احتضن المشردين الذين ساهم الجميع بطردهم ولمناطق العرب السنة الذين يتهمون ظلما بانهم حاضنتك وتقوم انت بالادعاء انك تدافع عنهم ونراك تبتعد كلياً عن الحاق اي اذى بمن ذكرتهم كأعداء فهل لديك جواب
روح شخ و نام ولا كريك
أمير الأغبياء من سنتين كنت تعد أنصارك بغنائم روما واليوم تطالبهم بالصبر رغم الجراح. خربت الثورة وضيعت البلد وشردت الناس وجمعت السفهاء من أنحاء الأرض في سبيل أوهامك الخيالية وضررك قد لحقنا حتى أوروبا لم نسلم من شرك ، عليك من الله ما تستحق يا مجرم يا سليل الأزارقة والخوارج.
عليك من الله ما تستحق انت وامثالك
الله ينتقم منكم كل ما طلعت شمس وكل ما غابت
ما انتم الا إمعة اوغاد مرتزقة تضحكون على التوافه امثالكم وتغررون بالمساكين ،
عليكم لعنة الله أينما كُنتُم
جزاك الله عن المسلمين كل خير يا خليفته المسلمين و أمير المؤمنين, لقد صدقت اجتمعت أمم الكفر على راية رسول الله و دولة الخلافة و لحق بهم قطعان من المنافقين و المرتدين و الأغبياء المغرر بهم من أميي بني يعرب و كرد و ترك.
و لكن نصر الله قادم بأمره و إذنه يأتي به من يشاء و متى يشاء.
أما هؤلاء الذين يدعون كذباً و بهتاناّ أنكم شوهتم سمعة المسلمين و الإسلام في العالم فأذكرهم بـأن المسلمين اتهموا بالقتل و الإرهاب في حروب الاستقلال من قبل أن تعود دولة الخلافة بأربعين عاماً و أن الغرب طارد المعارضين السوريين بالثمانينات بدعوى أنهم إرهابيين مسلمين و سلم بعضهم للجزار حافر لعنه الله.
و أن مذبحة جنين الذي قتل فيها أكثر من 550 فلسطيني ادعى الصهاينة المجرمين أنهم متطرفين مسلمين قد جرت بدعم أمريكي كامل قبل 11 ستمبر بأسابيع قليله. فمن لا يبايع عليه أن يبحث عن دين آخر غير الإسلام لأن الإسلام بريء منه.
بلله عليك ومسمي حالك مدعوس للعضم وين عايش انت بس بدي افهم ومن وين عم تجيب هل خرافات ماعم تشوف داعش وين عم تتواجد ولي نفترض انو هنن الاسلام الصحيح ليش ماسمعنا بأي عمل ارهابي منسوب لداعش في اسرائيل او في الجولان ليش دائما بيتخبو ورا الابرياء في الرقة ودير الزور
لعنة اللهعليك وعلى كل من لحق بك او شاركك او همس بح
بحرف
ر انت كلب ووعميل
كلاب مرتزقة