حزب الله يخسر القيادي ” العاشق ” خلال قيامه بـ ” واجبه الجهادي المقدس ” في سوريا

نعى “حزب الله” عباس العاشق، أحد قادته الكبار، الذي قتل في معارك ضد “داعش” في صحراء تدمر.

وقال الحزب في بيان له إن العاشق انتسب الى صفوفه عام 1986 وخضع للعديد من الدورات العسكرية الخاصة والعليا، والتحق بالقوة الخاصة في العام 1992.

وشارك العاشق، بحسب ما أوردت صحيفة النهار اللبنانية، الأربعاء، في العديد من العمليات النوعية ضد اسرائيل ابرزها (عملية السويداء 1994، وبئر كلاب عام 1996، عملية بيت ياحون 1997، وكوكبا 1999، والغجر 2004) اضافة الى الكمائن والدوريات على طول وعمق الشريط الحدودي.

و ساهم في “قيادة العديد من العمليات العسكرية ضد التكفريين على الحدود اللبنانية الشرقية وفي العمق السوري، أبرزها تحرير مدينة القصير عام 2013، وتحرير مدن وقرى القلمون 2014، وآخرها معركتي جرود عرسال و وان عدتم عدنا عام 2017″، على حد زعم الحزب.

وقتل العاشق في الثاني من تشرين الأول الجاري “أثناء قيامه بواجبه الجهادي المقدس في بادية تدمر ضد تنظيم داعش الإرهابي”، وفق ما جاء في البيان.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. الحمد لله الذي اراح العباد من اجرامة الى جهنم وبئس المصير وعقبال معلمة زميرة ..

  2. الى جهنم وبئس المصير…عقبال معلمينو من السيء حسن الى الخامنئي كبير الدجالين زال ظله…

  3. هذا المقتول الذي كان قاتلا سيلقى ربه ولا اعرف ماذا سيقول له حيث تشهد عليه يديه ورجليه ولسانه وعينيه ولن يستطيع ان يجعل من اهل القصير ارهابيين فهم احرار ارادوا حريتهم ولم يكن لهم اي انتماء ولم تكن داعش او حتى النصرة قد برزت بشكل قوي على الساحة السورية
    اذن حررتم القصير من اهلها ورفعتم راية يا حسين الطائفية فوق مسجدها ادعو الله ان يعطي هذا المقتول القاتل حقه وهو سيفعل لانه عادل ولا تضيع عنده مثقال ذرة
    تمنياتي لحسن ان يلحق به باسرع وقت وهناك لن يستطيع ان يكذب بحجة التكفيريين

  4. يسال الانسان عن حسن الخاتمة اشترك ضد الصهاينة في القتال فنال شرف الجنة وحين انقلب لقتال المسلمين نال شرف جهنم ان الله لايحب المعتدين ولايحب كل خوان كفور لعن الله النصيرية والرافضة ومن وقف معهم

  5. الى جهنم وبئس المصير وعقبال حسن زميررررة طوووووط باذنه تعالى