ألمانيا : الشرطة توقف ” زفة عروس ” بسبب ” التفحيط ” و إطلاق النار ! ( فيديو )

أوقفت الشرطة الألمانية، “زفة عروس”، بمدينة بون، بولاية شمال الراين، بسبب “التفحيط” وإطلاق النار.

وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية، أمس الأحد، بحسب ما ترجم عكس السير، إن المشاركين في زفة العروس، قاموا بالتفحيط، وإطلاق النار من مسدسات خلبية.

وقام شهود عيان بالاتصال بالشرطة، والتي أرسلت بدورها دورية كبيرة، قامت بإيقاف القافلة الطويلة، والتي كانت ذاهبة باتجاه مدينة كولن.

وتمكن حاملوا المسدسات من الهرب من الشرطة، فيما قامت بتدقيق الأوراق الثبوتية للأشخاص الأخرين، في الـ15 سيارة متبقية، وألقت القبض على شاب (23 عاماً)، بالصدفة، حيث وجدت بحقه حكماً مسبقاً بالسجن لمدة ستة أشهر، بتهمة الإخلال بالسلم العام.

وصرحت الشرطة : “مع كل التقدير والتفهم للعرس، إلا أن إطلاق النار في الأعراس ممنوع في ألمانيا”.

وبعد التدقيق، أكملت القافلة طريقها، إلا أن الشرطة قامت بخطوة تحذيرية، وأخبرت نظيرتها في كولن، عن القافلة القادمة باتجاههم.

المصدر : BILD

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. الشرطة بالبلاد الجردونية بيشاركوا باطلاق النار لما هيك موكب بعدي جنب مركز شرطة .. مع انو هالشي ممنوع قانونا .. بس القانون ماخود من بلاد بشر وما عم يقدروا الجرادين يطبقوه مهما حاولوا..

  2. عندي مزيج من المشاعر المتضاربة …
    الشعور الاول هو شعور بالحزن على مصير اوروبا ..هل القارة الحضارية القارة الخضراء قارة الفن و البيئة والرقي ..
    بظن مع الوقت اوروبا وبسبب كثرة اللاجئيين القادمين من دول مختلفة بكل شي عن اوروبا رح تواجه الدمار .. رح تتدمر طبيعتها ورح يدمر فنها و نظامها ..بظن المسألة مسألة وقت لبين ما يصير المهاجريين هنن الاغلبية
    ام الشعور الثاني فهو شعور بالشماته على اوروبا ..لان هي ساهمت بغباء بدمار بلدانا والنار يلي بتشعلها عند جارك اكيد رح تصلك وهذا يلي صار

  3. زبالة خربو البلد وطلعو لاجئين وشبعو الخبز وقاعدين لا شغلة ولا عملة نوم وصاعية حسبي الله ونعم الوكيل عليكم حيشا الناس الطيبة يلي بلعت الموس ع الحدين

  4. يا ريت تذكرو جنسيات هالحيوانات لأنني مرة ببرلين صدفت موكب سيرك حيوانات شبيه بهؤلاء و كانو لبنانية مقيمين قديمين بهالبلد (يعني ما تعلمو النظام و ضلو حمير) و مرة كان موكب أتراك . رغم ذلك لازم ألمانيا تتعامل مع حالتن بدون تعميم