واشنطن تصعد ضد عائلة الأسد مجدداً .. وزير الخارجية الأمريكي : ” حكمهم يوشك على نهايته ” !

قال وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، اليوم الأربعاء، في لقاء مع المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا إن “عهد حكم عائلة الأسد يوشك على نهايته”.

وأكد الوزير أن المسألة هي كيف سيتم ذلك، مؤكداً أن واشنطن تريد سوريا موحدة دون وجود بشار الأسد في السلطة.

وأضاف تيلرسون، بعد لقاء مع دي ميستورا حول سوريا أن “السبب الوحيد لنجاح القوات السورية (قوات النظام) هو الدعم الجوي الذي تلقته من روسيا”.

وأكد تيلرسون التزام واشنطن بـ”إحياء مسار جنيف للتسوية في سوريا”. (REUTERS)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. الحذر من هذا الكلام لان ورائه مصيبه حسبنا الله ونعم الوكيل

  2. سمعنا كتير هالحكي
    لو بدكم اياه يسقط كان هر من زمان
    بس انتو وملمتكم اسرائيل مكيفين عليه
    لما نسمع هالكلام معناها فركة اذن للحيوان ذنب الكلب .. شكلو ما عم بيسمع الكلام هالكم يوم وزاعجكم

  3. سفلة ليس لهم عهد عليهم من الله مايستحقون سيكفينا الله جمعهم اجمعين
    سيززول بشار وابو زميرة وروسيا وحثالة الخليج ويبقى الشعب السوري شوكة في حلق العالم الساقط

  4. يعني ممكن نلاقي بشار و عصابته في حاوية الزبالة قريبا ام مجرد كلام لان الغرب و اسرائيل لا يستغني عن العلويين

  5. تعودت الادارة الامريكية منذ وجود اوباما في البيت الابيض على اصدار تصريح كهذا بين حين وآخر وبعد ايام وربما ساعات يصدرون تصريحا يعزز مكانة القاتل ويشجعه على المزيد من الجرائم وانتظر جريمة كبرى يرتكبها النظام قريبا وارجو ان اكون مخطئاً

  6. قالت السعودية لا مكان لبشار في سوريا وصدقت مساعي الدولة السعودية في روسيا و واشنطن اتت ثمارها … ثم يقولون لنا هذا من عمل اردوغان … السعودية تعمل سرا وعلانية من اجل مصلحة سوريا وهذا مالايعلمه كثيرا من الناس بسبب الجيش الالكتروني الاخواني

  7. امريكا تصرح كما كان الاسد الاب يبث دعايات عن موت قريب له بسبب المرض وبقي 30 سنة وهو يشيع شائعة المرض حتى الناس تنطر موته وهذا ماتفعله امريكا الان تقول وتقول وتقول تكذب وتكذب وتكذب انما الحقيقة تعطي فرصة تلوا الفرصة للاسد ليتمكن من الحفاظ على الكرسي ولادخال الاحباط واليأس لقلب الشارع السوريلذلك اقول الثورة مستمرة حتى اسقاط الطاغية بشار ولن نقبل بديل ع اسقاطه مهما كان الثمن باهظ .

  8. لا أصدق الأمريكان، لأن الكلب ما بيعض ذيله. أمريكا، ومن ورائها إسرائيل، هي التي حمت بشبوش من السقوط، ومنعت السلاح عن الشعب السوري، ورفضت إقامة مناطق حظر الجوي لحماية المدنيين.

  9. كل ما يفعلونه على أرض الواقع هو العكس تماما ، لم نر من الأمريكان إلا قطع الدعم العسكري عن المعارضة و دعم الانفصاليين و منع استقبال اللاجئين ، دمروا سوريا وسيقسمونها مع الإبقاء على كركوز بشار في دمشق تحت رحمة إيران و روسيا

  10. لو أرادوا لجعلوه اثر بعد عين خلال ايام، مثل ما فعلوا بلبنان بعد احتلاله من العصابة العلوية لمدة ٣٠ عام.
    هل يصدق ساذج ان هناك من يستطيع منعهم!؟
    الم يقل الروس أنفسهم انهم لن يحاربوا خارج نطاق الفيدرالية الروسية عندما قال الأمريكيون اننا سنضرب الاسد، مالذي تغير خلال عدة شهور؟