وفاة الشيخ ” عبد الغني قنبري ” أحد أبرز حفظة و قراء القرآن في حلب

توفي أول أمس الأحد، الشيخ “عبد الغني قنبري”، في مدينة حلب، عن عمر ناهز 92 عاماً.

ويعتبر الشيخ قنبري من أبرز قراء القرآن في المدينة، ولد في حي البلاط وانتسب إلى دار الحفاظ عندما بلغ 11 عاماً، وقرأ القرآن لدى الشيخ أحمد المصري.

وانتسب قنبري بعد ذلك للمدرسة الخسروفية، وتتلمذ على يد كل من الشيوخ سيعد الإدلبي وأحمد كردي ومحمد سلقيني وغيرهم، كما زامل الشيخ عبد الله سراج الدين.

عين قنبري الذي امتحن تجارة الأقمشة إماماً وخطيباً لعدة مساجد في حلب، وأجيز بالقراءات العشر.

ويملك الشيخ مؤلفاً واحداً بعنوان “التبيان في بيان ما اشتبه على حفاظ القرآن”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. الله يرحمه .. بس لما بفكر بمنطق و بحياد وبجرد نفسي من العواطف والخوف .. لما بفكر بعقلي فقط بشكل مجرد بقول لحالي شو نفع الدين .. عنا بالدول العربية بكل حارة جامع ومسجد واغلب الناس بتصلي وبتصوم بس تعاملاتنا زفت
    رشوة وفساد ومحسوبية ..غش ونفاق واحتيال + تخلف و رجعية واتكالية .. وكل ما التزمت الدولة بالدين ظاهريا كل ما كانت اكثر تخلفا .. مشاكل الدول العربية والاسلامية تقريبا وحدة .. مصر مثلا تخلف وفقر وتحرش ونفاق و البلد على شفير هاوية . السعودية ثروات هائلة بس سوء بالتوزيع وسوء بالاستثمار … بقى بشو فادنا الدين .. هذا غير انه نصف الناس يلي ماتوا بالحروب ماتوا باسم الدين ان كان المسيحي او الاسلامي او الهندوسي
    طبعا اغلب الناس رح تعترض بدون تفكير اعتراض اوتوماتيكي ..
    بظن الدين فشل في ترقية اخلاقنا
    ومرة ثانية الله يرحمه

    1. الى صاحب (رأي مختلف) أغلب كلامك واقعي و موضوعي و لكن تفسيرك لسبب انحطاط الاخلاق و الفساد في الدول العربية بانه الدين هو مغالطة و خطأ واضح. لو أن شعوبنا طبقت المبدأ الديني بمعاملاتها و اعمالها و تصرفاتها لما وصلنا لهذه الدرجة من التخلف و التبعية و الفساد. الدين الاسلامي منظومة كاملة لا تتجزأ و لا يؤخذ منها الظاهر و القشور و يترك منها الجوهر و اللب. بإختصار الاسلام منهج و شرعة و قانون و اسلوب حياة و تطبيق لا يكفي ان تأخذ منه العبادات الظاهرية و تدعي بأنك مسلم متدين. عندما يقتصر الدين على دور العبادة فلن يغير من واقعنا و حياتنا اي شئ، ناهيك عن توجيه الدين من قبل الحكام الدكتاتوريين الذين نصبوا علماء و رجال دين يدافعون عن السلطة اكثر من التزامهم بواجباتهم أمام الله و امام الناس.

    2. المشكلة ليست في الدين يا حبيبي، المشكلة أنو في أخطاء كبيرة في تطبيق الدين، ، المشكلة فينا نحنا.

      طريقة طرحك مكشوفة، و توحي أنك صهيوني (أو عم يشتغل لحساب الصهاينة بعلم او بدون علم) يدس السم في العسل…..
      روح خيط بغير هي المسلة يا صهيوني.

      و سامحونا

  2. اللهم ارحمه و اسكنه فسيح جناتك و اجعل القرأن شفيعا له يوم القيامة. إنا لله و إنا إليه راجعون.