” نحن نكرهكم .. ارحلوا ” .. ألمانيا : رسائل كراهية تصل إلى بريد منزل عائلة سورية لاجئة

تلقت عائلة سورية منشورات تحتوي على رسائل كراهية، بمدينة كريفلد، غربي ألمانيا.

وقالت صحيفة “راينشه بوست” الألمانية، أمس السبت، بحسب ما ترجم عكس السير، إن المنشورات المجهولة تم وضعهما في صندوق بريد الأسرة.

وأضافت الصحيفة أن الأسرة المنحدرة من مدينة الرقة، مكونة من الأب والأم وثلاثة أطفال، وتعيش في ألمانيا، منذ عامين تقريباً، وتعيش في الشقة منذ 20 شهراً.

وفي المنشورات كتبت عبارات “نحن نكرهكم” و “تبا لكم أيها اللاجئون ارحلوا من هنا !!”.

وفتحت الشرطة تحقيقاً بالحادثة بتهمة الإهانة، وقالت المتحدثة باسم الشرطة: “نتعامل مع هذا الأمر على محمل الجد”.

وختمت الصحيفة بالقول إن الأسرة التي تملك إقامة حماية فرعية أو ما يعرف بإقامة السنة، تشعر بالخوف، بعد التعرض للتهديد، خصوصاً أن الأب غير متأكد ما إذا كان يستطيع الانتقال من المنزل هو وأسرته.

* الصورة تعبيرية

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. يلي بيطلع من دارو بيقل مقداروا. لا يوجد وطن يحوي السوريين غير سوريا لأنه أصبح السوريين منبوذين في كل العالم . مالنا غير تراب سوريا يحن علينا

    1. أي سوريا تقصد ؟؟ سوريا الأسد أم سوريا الخامنئي، سوريا بو علي بوتين، أم سوريا الإردوغان، سوريا أوجلان و لا سوريا النصرة و الحر و ال .. هادا ما جبنا سيرة الدواعش كمان
      نقي و استحلي و بس تخلص خبرني مشان نرجع فورا

  2. ينذل الواحد من الغريب أهون ماينذل الواحد من ابن بلدو قال شو وطن كاسك يا وطن والله يرحم الوطن أحسن شي وطننا في السماء عند رب المجد.

  3. الى المعلك المدعو ابن الشام لا تعمل وطنيات على الناس قلتلي اللي بيطلع من داره بئل مقدارو دخلك ماسئلت نفسك ليش طلعوا من البلد ومين السبب الله يخربيتك على بيت اللي كان السبب او بدك ياهم يبقوا حتى يندفنوا تحت الانقاض يعني شيئ عادي انه تحصل مثل هذه الامور في دول او اشخاص يخشون على انفسهم من اشاعات اسلام الفوبيا ولكن يجب ان لا ننسى ان ميزة هذه الدول تستطيع ان تاخذ حقك وحتى لو كان من المانيين

  4. لا تقلق يا صديقي رح ييجي يوم ويحبك ، لا مهرب من الامر الواقع ، فقط علينا مواجهتهم بأخلاق السوريين الشرفاء علهم يخجلوا من أنفسهم …