ألمانيا : عمدة مدينة يشتكي من ” مجموعة لاجئين ” يثيرون المشاكل و يملكون طاقة إجرامية غير مسبوقة !

دفعت رسالة أرسلها عمدة مانهايم بيتر كورتس وزارة الداخلية بولاية بادن- فورتمبرغ لتشديد العقوبات على اللاجئين من أصحاب السوابق.

كورتس تحدث في رسالته عن مجموعة مغاربية من اللاجئين تشكل هما كبيرا لرجال الشرطة في مدينته.

وذكر عمدة مانهايم في رسالته الموجهة إلى توماس شتروبل وزير الداخلية في ولاية بادن ـ فورتيمبرغ، بجنوب غرب ألمانيا، أن هناك في مدينته مجموعة من شمال إفريقيا، يتراوح عدد أفرادها ما بين 10 و15 شابا، معظمهم من المغرب، يثيرون المشاكل في المدينة، حسب ما ذكر موقع مجلة “فوكوس” الألمانية.

وجاء في الرسالة أيضا أنه على عكس اللاجئين الشباب البالغ عددهم في مانهايم 225 شخصاً، فإن المجموعة المغاربية بينهم تبرز بشكل ملحوظ في المشهد من خلال إظهار طاقة إجرامية عالية غير مسبوقة في المدينة.

وأوضح كورتس أن المجموعة المذكورة “تمارس الجرائم في الشوارع وتلحق أضراراً مادية بالمحلات والمنشأت العامة ولا تبدي أي استعداد أو رغبة على الإطلاق للاندماج في المجتمع”.

وقال كورتس في رسالته “إن المشكلة تكمن في أن سكان المدينة يعتبرون أن الدولة فشلت في مواجهة المجموعة، لأن السلطات لم تفلح في تقديم المجموعة للعدالة”. (DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. و ليش بس بمانهايم؟ بفرانكفورت كمان كانوا يضلوا بمحطة القطار واقفين عم يراقبوا و يبيعوا مخدرات.
    لحتى آخر شي الشرطة أخدتهم مرة وحدة.. هلأ ما عدت عم شوفهم.. و الأضرب من هيك قال ما فينون يرجعوهم على بلدهم.

  2. لا احب التعميم … لكن للامانة : قسم كبير جدا من المغاربة (الشباب) الموجودين في المانيا شباب من الطبقات الدنيا في المجتمع ، يحلم هؤلاء دوما بالهرب من بؤس بلادهم الى اوروبا (جنة الافارقة على الارض حرفيا)، استغلوا الفرصة في ايام سياسة الابواب المفتوحة للاجئين السوريين و دخلوا بالالاف . كلهم اتوا شباب ، بلا عائلات ، معظمهم بالعشرينات ، بلا تعليم ، بلا وازع ديني او اخلاقي ، لا يهمهم اظهار التعامل الجيد مع الشعب خوفا على الاقل من دفع السلطات لتبني سياسات ترحيل للاجئين ، كونهم لم يهربوا اصلا من نظام يلاحقهم على الدين و الطائفة ، يملؤون اوقاتهم بالتحشيش و بيع الحشيش و ملاحقة الفتيات ، و الاستعداد للقتل او الاذى الجسدي عند اصغر احتكاك معهم عالي جدا …… لا اعمم على الجميع ابدا ، ولا اقول ان السوريين لا يوجد بينهم هكذا حثالة ابدا ، لكن بين المغاربة كمية هائلة من الجراثيم البلطجية.

  3. بدون ترباية بالاساس المغاربة والتونسيين والجزائريين أصل البلاء في أوروبا ما بيعرفوا غير الخراب والفلتنة.

    1. لاتعمم لو سمحت يوجد نفس الحثالة مثلهم وأشد في كل بلد للأسف ليس فقط هم بل وأشد منهم من بين السوريين اللاجئين وغيرهم لاكن لاأعمم طبعا