وكالة كردية : ” بائع الشعيبيات يصف عفرين بمركز الأمن و الاستقرار ” ( فيديو )

نشرت وكالة أنباء “هاوار” الكردية، تقريراً مصوراً ومكتوباً بعنوان “بائع الشعيبيات يصف عفرين بمركز الأمن والاستقرار”.

وقالت الوكالة إن “المواطن محمد كردية نزح من بلدته الليرمون إلى مدينة عفرين، ليختار بيع الشعيبيات فيها، واصفاً المدينة بمركز الأمن والاستقرار”.

وأضافت: “ينزح الآلاف من الأهالي إلى إقليم عفرين من مناطق مختلفة من سورية منذ خمسة سنوات، كونها من المناطق الأكثر استقراراً في شمال سوريا، نتيجة المعارك الدائرة بين قوات النظام السوري وميليشياته ومرتزقة جيش الاحتلال التركي، وكل نازح وجد له عمل يعيل به عائلته”.

وتابعت: “المواطن محمد كردية من بلدة الليرمون الواقعة شمال غرب حلب، هو أحد الأمثلة على ذلك، فهو يبلغ من العمر 31 عاماً، متزوج ولديه 4 أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 7 أعوام .. بعد اندلاع الاشتباكات في بلدته بين قوات النظام ومرتزقة جيش الاحتلال التركي، ترك منزله وانتقل إلى مدينة عفرين منذ 5 أعوام، واصفاً مدينة عفرين بمركز الأمن والاستقرار”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. عندما اختارت فئة من الاكراد النأي بنفسها عن الحرب السورية , لحفظ الارواح و كردستان من نيرانها , لامها باقي فئات الشعب , ولكن بعد سبع سنوات من الحرب اتضحت نظرتها البعيدة للاحداث ! فالثورة لم تستمر نظيفة الا بضع شهور ثم اصبحت مطية لكل راكب من تركيا و السعودية و ايران و قطر , و لو شارك الاكراد في الحرب لاجتمعت عليهم امم الارض قاطبة بداعي الحفاظ على الوطن ! و لنا في الثورة الكردية الوطنية في 2004 اكبر دليل و لو انضمت حينها فئات الشعب السوري لهذه الثورة لكنا قد تخلصنا حينها من هذا النظام الفاشي !

  2. على تركيا ان تجد لغة مشتركة مع الاكراد، هناك الكثير من القواسم المشتركة بين الشعبين، و لكن هناك من يريدهم ان يبقوا أعداء.
    اتمنى الخير للشعبين التركي و الكردي، لن يستطيع احد نقل حدود طولها ١٠٠٠كم و عمرها مآت السنين بين شعوب المنطقة و تركيا، لا يوجد لا للأمريكي ولا للروسي و لا للإيراني حدود مع سوريا، هم دول احتلال و نصب و دعارة (الدعارة اختصاص الروس و النظام)