إعلام النظام يحتفي بصورة لعنصر فتى من ميليشيات النظام و هو يحمل نعش والدته التي قتلت على الجبهات ( صور )

شيعت قوات النظام، يوم الخميس، جثة زهور تركي عياش، عضو القوات الرديفة التابعة للأمن العسكري، بعد مقتلها في معارك ريف حماة الشرقي.

وقالت مصادر إعلامية موالية، إن زهور قتلت منذ أربعين يوماً على جبهة الرهجان بريف حماة الشرقي، قبل أن تتم استعادة جثتها منذ يومين.

وتم تشييع جثة زهور من المشفى العسكري بحمص إلى مقبرة الفردوس، بحضور العميد حسن أحمد، رئيس فرع التوجيه السياسي، في قيادة المنطقة الوسطى، لدى قوات النظام.

واحتفى الموالون بصور تظهر قيام ابن القتيلة، ملاذ محمد منصور، وهو مقاتل في صفوف ميليشيات النظام، بتشييع جثة والدته إلى قبرها.

يذكر أن القتيلة شقيقة للقتيل محسن تركي عياش، الذي قضى عام 2014 في صفوف قوات النظام، وزوجة “الشبيح شعبان محمد منصور”، إضافة لابنها الذي يقاتل كذلك في صفوف قوات نظام.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

  1. لما قالوا ( الأسد أو نحرق البلد ) لم يكن أذناب الكلب يعلمون أنهم هم وقود لمحرقة بقاء الأسد في السلطة …. والحبل على الجرار …ستنقرض الطائفة فداء لبوط الأسد

  2. الله يلحق الحبل بالدلو
    عقبال الابن والزوج والخال والعم وكل حملة نعشها القذر

  3. مع كل مقتي للنظام ، بس الحقيقة لازم تنقال لعل وعسى ، شفتوا شلون هنن بيحاربوا والمعارضة شلون بتحارب، المعارضة بتعمل بيسطروا على حارة اليوم على حارة مو على بلد ،وتاني يوم بيتناتفوا بين بعضهم ،بينما النظام عناصروه وحلفاءه بيحاربوا إيد واحدة رجال ونساء ومن كل الطوائف ،بينما المعارضة ……………………… وشكرا.

  4. ستباد الطائفة على يد هذا المعتوه، بعد ٧ سنوات من حربهم على السوريين وصلوا الى نقطة الا عودة.
    رامي يسرق، الحصيني النمر يقصف من ورى المتاريس و هو عم يأركل و هدول يدفنوا اطفالهم.

  5. يتهم الثوار بالتطرف بحجة أنهم يرفعون لا إله إلا الله وهي شعار لكل المسلمين.
    ولا يجد مؤيدو النظام حرجا أو حياء بأن أمثال هذا يضعون لبيك يا علي على بذلاتهم التي ترمز لجيشهم الوطني العقائدي -كذلك زعموا وهم كاذبون.
    والشهادة شعاركم إن كنتم تدعون الإسلام ،أما سيدنا علي رضي الله عنه فما سمعت بأن أحدا في سوريا يحاربه.
    ستفنون عن آخركم وتوشكون على الانقراض من أجل حذاء رئيسكم ولأجل ستين دولارا في الشهر ولأجل كيس برغل ،أليس فيكم رجل رشيد؟؟ (أو امرأة بعد أن مات الرجال)