مراهق أمريكي يغتصب فتاة و هي تحتضر و يرسل صورها لأصدقائه

أقدم أمريكي على جريمة شنيعة بمدينة “لينوود” بولاية #واشنطن ، حيث اغتصب فتاة في ال 18 وهي تحتضر، بسبب تعاطيها جرعة زائدة من #المخدرات ، ولم ينقذها لأنه كان “متعبًا جدًا”.

و كانت الضحية “اليسا كاي موكيندا” تتواجد بمنزل المتهم الذي تعرفه جيدًا، حيث تعاطيا المخدرات حسب شبكة “Buzzfeed”، لكنها بالغت في التعاطي حتى بدأت تصارع الموت.

وبدل أن يقوم المتهم “برايان روبيرتو فاريلا” بإنقاذها، قام باغتصابها وهي في حالتها تلك، وفق ما ذكرت شبكة “إرم نيوز”، واعترف لدى الشرطة بأنه لاحظ بعد بضع دقائق أنها ما زالت تتنفس، لكنه كان “متعبًا جدًا ” وغير قادر على نقلها إلى المستشفى، فنام ليلته بشكل عادي ثم ذهب في الصباح إلى عمله، بعد أن التقط صورا للجثة الهامدة بشفاه زرقاء.

وبعث برايان – البالغ من العمر 19 عامًا -الصورة لأصدقائه، مع رسائل نصية يتباهى فيها بأن الضحية توفيت وهو يعاشرها، وطلب منهم أن يدلوه على طريقة لإخفاء الجثة.

وأبلغ أصدقاؤه الشرطة التي قامت باعتقاله، كما أطلقت حملة على الإنترنت لجمع التبرعات قصد مساعدة العائلة في مراسم دفن ابنتهم الفقيدة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. من أقرف ما قرأت….
    هذا هو الإرهاب بعينه
    لما بتشوف شخص ميت ولايهتز لك جفن وتنام قرير العين !!
    عن أي انسانية يتحدثون ويتباهون بها!!؟؟

    مخدرات…اغتصاب…قتل!!
    سمات وشيم فئة من شعب يدّعي الحضارة

  2. طبعا بما انهم في العصر الحالي بلاد تملك القوة و المال و الاعلام و السلطة و لكن لا يملكون الانسانية التي يدعونها تجد عندهم الجرائم تحصل فيها بما يخطر على قلب بشر و لكن لا أحد يستطيع النقد أو فضح عري مجتمعهم . اما حين تحصل حالات مشابهة في بعض الدول الأخرى تقوم الدنيا و تقعد و تظهر فجأة منظمات حقوق البشر و الحيوان و يتباكون .

    العهر بأشكاله