بعد أن اعتقله لسنوات بتهمة ” الفساد ” .. جيش الإسلام يفرج عن قائد ” جيش الأمة ” في الغوطة الشرقية

أفرج جيش الإسلام في الغوطة الشرقية، عن قائد فصيل “جيش الأمة” أحمد طه “أبو صبحي” بعد أكثر من ثلاث سنوات على اعتقاله.

وقال مدير المكتب السياسي لجيش الإسلام، ياسر دلوان، في تغريده له على حسابه في تويتر، السبت: ” الإفراج عن أبو صبحي طه، ليكون في صفوف المجاهدين، اللهم وحد كلمتنا”.

ويأتي الإفراج عن القيادي، في الوقت الذي تتعرض فيه الغوطة الشرقية لأعنف هجوم من قبل النظام وحلفائه، مكنه حتى اللحظة من السيطرة على نحو نصف المناطق المحاصرة.

وكان قد أعلن عن تشكيل جيش الأمة في الشهر التاسع من عام 2014، بعد توحد عدة فصائل مقاتلة، أبرزها كتيبة شهداء دوما بقيادة طه، وألوية الفاروق وأسود الغوطة.

وواصل جيش الأمة عمله إلى أن شن جيش الإسلام، مطلع العام 2015، حملة عسكرية للقضاء عليه بتهم الفساد، بقيادة قائده السابق زهران علوش، انتهت باعتقال قادة الجيش، منهم أحمد طه، وأبو علي خبية، الذي تم إعدامه في وقت لاحق.

وعلى الرغم من مرور ثلاث سنوات على اعتقاله، ظهر أحمد صبحي في صورة نشرت له وهو يرتدي سلاحه وزيه العسكري، في إشارة لالتحاقه بجبهات القتال.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. جيش الإسلام…. و كمان جيش الأمة…. الله أكبر….. شباب حضرو حالكم سوف يكون للأمة الإسلامية و العربية شأن عظيم بفضل هؤلاء المهابيل…… لك روحو العبو تريكس و طرنيب أشرف لكم و أسلم للأمة…… كفى هدر للدماء ع الفاضي… كلكم شلة….. إلا القليل منكم… بس الله يعين الشرفاء فيكم, دخلو دخلة و ما عرفانين كيف يطلعو منهأ…….. قال اللهم وحد كلمتنا… لك تلحسو…… بكير يابي قتل و تشريد 7 سنين… لك روحو تفوووووووو عليكم و على بشار… جوز حمير….

  2. يعني كان فاسد وصار مجاهد .. متلو متل كل المجاهدين . المغفرة بتجي بأيتين وحديث .. عادي كتير .. اتمنى الشهادة لكل هؤلاء المجاهدين .. عاجلا وسريعا..

  3. لا جيش الاسلام ولا جيش كرين دايزر..رح ينفعكون….عندكون حلين يا على صناديق الخشب فطيس يا علباصات الخضر

  4. ما اشبه المشهد هذه بمسلسل “یوسف الصدیق(ع)” عند المحاصرة المعبد الآمون اله مصر، عندما العبدة الاصنام المحاصرین داخل المعبد اطلقوا السراح الکاهن “آنخ مائو” المعتقل فی المعبد و ارادوا منه ان یعمل شی معجزة لانقاذهم من سیدنا یوسف(ع)…ولکن معاذ الله ان یکون “فسطاط المسلمین” ك”معبد الآمون”…..

  5. الله يلعن اللي نفضكم انتم الاثنين وباقي المرتزقة أمثالكم ، فها هي سوريا جثة هامدة وكلاب روسيا وايران وتركيا وامريكا والأكراد تنهش بها وتفترسها ، تفووووو بوجوهكم السوداء يا أبناء العواهر .

  6. ما كان لثورة أن تفشل لو انضوى الجميع تحت راية الجيش الحر
    و في انتظار أن يعم الوعي … نقول خيرها بغيرها