20 عاماً و جهود إعجازية للعودة إلى ما قبل 2011 .. تقرير مفصل عن الكوارث الاقتصادية التي حلت بسوريا خلال السنوات السبع الماضية ( فيديو )

نشرت قناة “CNBC” الاقتصادية، يوم الاثنين (12/3)، تقريراً مفصلاً عن الاقتصاد السوري والأرقام الكارثية المرتبطة به خلال الأعوام السبعة الماضية، مشيرة إلى أنه يحتاج إلى 20 عاماً وجهوداً إعجازية للعودة إلى سابق عهده.

وقالت القناة إن خسائر الناتج المحلي السوري “جراء الحرب” بلغت أكثر من 200 مليار دولار بحسب آخر التقديرات لكن الخسائر لا تقتصر فقط على الناتج بل تمتد إلى كافة جوانب الاقتصاد السوري.

التفاصيل الكاملة في التقرير التالي:

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. فِي سَبْعٍ الْبَلاءُ وَفِي ثَمَانٍ الْفَنَاءُ وَفِي تِسْعٍ الْجُوعُ

    من كتاب الفتن لنعيم بن حماد
    76 6- قال محمد بن مهاجر وحدثني بن ميمون عن صفوان بن عمرو
    عن أبي هريرة رضى الله عنه قال الفتنة الرابعة عمياء مظلمة تمور مور البحر لا يبقى بيت من العرب والعجم إلا
    ملأته ذلا وخوفا تطيف بالشام وتعشى بالعراق وتخبط بالجزيرة بيدها ورجلها تعرك الأمة فيها عرك الأديم ويشتد
    فيها البلاء حتى ينكر فيها المعروف ويعرف فيها المنكر لا يستطيع أحد يقول مه مه ولا يرقعوﻧﻬا من ناحية إلا تفتقت
    من ناحية يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا ولا ينجو منها إلا من دعا كدعاء الغرق في البحر تدوم إثنى عشر
    عاما تنجلي حين تنجلي وقد إنحسرت الفرات عن جبل من ذهب فيقتلون عليها حتى تقتل من كل تسعة سبعة

  2. وليش كنا عايشين بحلم سيارة وبيت وشغل وووو والدولة ماسكت الطحين !!؟ ارقام مملؤءة بالفساد

  3. طول عمرها سورية تعتاش على اموال ابنائها العاملين في الخارج.. الخليج واوروبا وامريكا واوستراليا الخ .. هل يعتقد احد ان انتاج سورية من المواد يكفي لسد حاجاتها الاقتصادية .. ليس الاكل والملابس .. ولكن التقنية والاليات وووو..
    لنفترض ان كل شخص يعمل خارج سورية (وعددهم يقدر بأربع ملايين).. يرسل على الاقل خمسة الاف دولار سنويا لعائلته . وهذا معناه عشرين مليارا سنويا تاتي من الخارج .هذا على اقل تقدير وذلك ولن يتغير .. سيظلون يرسلون الاموال للاهل .. ما سيحصل ان الشخص الذي حاول استثمار امواله في سورية لن يعيد الكرة .. وستظل سورية تعتاش على معاشات ابناءها في الخارج .. وسيظل المسؤولون يبعبعون بقوة الاقتصاد السوري وفضل الحكومة عليه الخ الخ الخ ..