مقر جديد لسفارة بشار الأسد في سلطنة عمان و وليد المعلم يشارك في الافتتاح

وصل، الاثنين، إلى العاصمة العمانية مسقط وليد المعلم وزير خارجية بشار الأسد، في زيارة رسمية إلى سلطنة عمان على رأس وفد يبحث خلالها العديد من المواضيع “ذات الاهتمام المشترك”، على حد تعبير وكالة أنباء النظام “سانا”.

ويجري المعلم خلال الزيارة “التي تأتي تلبية لدعوة من وزير الشؤون الخارجية العماني يوسف بن علوي مباحثات مع كبار المسؤولين العمانيين تتناول سبل تطوير وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وعددا من القضايا الإقليمية والدولية”، وفق المصدر ذاته.

كما سيتم على هامش الزيارة “افتتاح المقر الجديد لسفارة الجمهورية العربية السورية في مسقط”.

وكان المعلم زار سلطنة عمان في آب من عام 2015 كما زار الوزير بن علوي النظام في تشرين الأول من عام 2015.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. عمان ليست سوى سفارة إيرانية في الخليج، تدعي الحيادية و هي حصان طروادة الشيعي في المنطقة.
    كنت اعتقد ان المشكلة بالحكام لا و الله الحكام ليسوا سوى مرإة لشعوبهم، شعوب امتهنت الدعارة بكل اشكالها و الدينية أولها، اذا هاي خير ام انزلت للبشرية خ،،، على هالامة.

    1. لعبي الوارمه
      سلطنة عمان وشعبها وحاكمها اشرف منك
      وسلطنة عمان بالاخير سوف تلجاء اليها يا العنز

    2. الكلاب تنبح والقافلة تمضي في طريقها وسيبقى الارهابيين التكفيريين يذبحون وينحرون بعضهم بعضا الى ان تقوم الساعة

    3. عمان أرض السلام وليست لدينا أية مشكلة مع إيران أو سوريا أو أية دولة في العالم نحن إلتزمنا الصمت وعدم التدخل في شؤون الدول من أجل مصلحتنا علاقتنا نابعة من يقيننا بالمصلحة العامة لعمان وكما لا نتدخل في شؤونكم نود منكم عدم التدخل في شؤوننا

  2. له يا كابوس له ما حبيتا منك
    الحمد لله اللذي ارانا الخبيث من الطيب

  3. مخانيث………..إياك أن تقرأ حرفا من كتابات عربان الخليج .. فحربهم إشاعة وسيفهم خشب وعشقهم خيانة ووعدهم كذب .. إياك أن تسمع حرفا من خطابات عربان الخليج فكلها نحو وصرف وأدب ..
    لن ننسى

  4. الموقف العماني مشرف فما يحدث في سورية ليس سوى مؤامرة عالمية لابادة الشعب السوري فالعالم لم يشهد هكذا ثورة تظم ٣٣٣ مجموعة تكفيرية متناحرة متذابحة تحوي ارهابيين من ٨٨دولة ولو سقطت الشام بيد هذه المجاميع فسورية لن ترى النور الى الابد وستكون اخطر بقعة في العالم