ألمانيا : عالم اجتماع سوري يناقش الألمان بالفروقات الاجتماعية و المرتبطة بالعمل التي تواجه اللاجئين السوريين

ألقى عالم الاجتماع السوري “فؤاد رقابي”، محاضرة في بلدة آيلنبورغ، في ولاية ساكسونيا، بألمانيا، شرح فيها التحديات التي تواجه الشباب السوري، في الانخراط بسوق العمل الألماني.

وقالت صحيفة ’’لايبزغر فولكس تسايتونغ’’ الألمانية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن فؤاد الحاصل على دكتوراه في علم الاجتماع، شرح للضيوف الألمان العوائق الثقافية للسوريين الشباب، في حال بدئهم تدريباً مهنياً في ألمانيا لثلاث سنوات، خاصة وأن الأمر مختلف عن سوريا، مما قد يشكل سوء تفاهم بين الشباب وذويهم، الذين يريدون مستقبلاً أفضل لأولادهم، عبر الدراسة الأكاديمية، والظفر بدخل أقوى في المستقبل.

وشرح الدكتور فؤاد متطلبات أرباب العمل في ألمانيا، لامتلاك القدرات اللغوية للبدء في العمل.

الضيوف أتيح لهم مجال للأسئلة الشخصية عن الاختلاف الثقافي، حيث قام شرطي كان حاضراً بالسؤال عن عدم حضور أولياء الأمور السوريين لاجتماع أولياء الأمور في المدارس، خاصة أن الأطفال ذوي خلفية المهاجرة، يتعرضون للصراعات أكثر من غيرهم.

الرقابي علل الأمر بأن أولياء الأمور تعودوا على ترك الأمر للدولة، والتحرك فقط في حال وقعت مصيبة، فيما تساءلت أخرى عن الشخص المسؤول عن التواصل مع الخارج في العائلة، ومن يهتم بأمور التربية، حيث أجاب رقابي بأن الرجل هو الممثل الخارجي، والمرأة لديها الكلمة داخل المنزل، فلذلك يفضل دعوة الاثنين في حال حصول أمر ما.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. يعني شعبنا موطبيعي بنوب!!…رايحيين لعند الأجانب وبدكون الأجانب يعاملوكون على هواكون مو بالعكس ولاء فوقها منية!!…ماحدا يحكي شي اشتغلت مترجم مع اللاجئيين لمدة سنة ونص مستوى الجهل والتخلف ونكران المعروف موطبيعي بيناتهون حتى الأجانب يلي عم يساعدهون بلشو ينفرو ويكرهوهون ..هداك اليوم وحدة اجنبية بتقلي :”عم ساعدهون بالمنظمة حتى خارج اوقات دوامي ولا مرة حدا فيهون قلي شكرا” على طول بيحسسوني اني مجبورة ساعدهون ولهيك ماعد بدي ساعد”.

  2. مافي فوارق اجتماعيه بسوق العمل، الفرق الوحيد ان العامل السوري بيحب يصحو على كيفه الساعه عشره او على صلاه الظهر بِعد السهره والاركيله ثم قهوه الصباح مع فيروز بتسوى الدنيا ومافيها وبعدين صحن فول وبعدين الشغل … العمر بيخلص والشغل ما بيخلص هي ثقافة حزب البعص وال الاسد يلي علموا الشباب على الكسل والسرقه والنفاق ولهيك ما بينجحوا بالخارج لانه ليس عندهم العزم للشغل.. والأمثلة كثيره تَرَكُوا البلاد الاوربيه ورجعوا للبلد والذل…

    1. ايا بعصة بالدنيا منلوم حزب البعص على اساس نحنا خلقنا ملائكة
      لك كرمال الله حلو عن هالسيرة بقا لعما بقلبكون قرفتونا ومملتونا
      بربك شو دخل حزب البعث بعاداتنا وتقاليدنا
      من يوم يلي الله خلق السوري وهو عندو فنجان القهوة وفيروز بتسوا الدنيا ….اي ياسيدي مزبوط وانا واحد من هالعالم بس هاد مابيعني اني ماروح على شغلي يااستاذ