ألمانيا : الكشف عن عدد الأجانب الحاصلين على إعانات اجتماعية من الـ ” جوب سنتر ” و نسبة السوريين منهم

قالت صحيفة “بيلد” الألمانية، الجمعة، إنه مع تدفق اللاجئين على ألمانيا خلال السنوات الثلاث الأخيرة، ازداد عدد الحاصلين على إعانات اجتماعية من الدولة بشكل واضح، وفق الإحصائيات الأخيرة التي نشرتها وكالة العمل الاتحادية.

وحسب الإحصائيات فقد وصل عدد المتلقين للإعانات الاجتماعية التي تعرف بـ “هارتس 4” من دائرة مكتب العمل (جوب سنتر) حتى نهاية العام الماضي 2017 إلى 5,93 مليون شخص، 34,3 بالمائة من هؤلاء أي ما يعادل 2,03 مليون أجنبي لا يحملون الجنسية الألمانية، ونحو نصف هؤلاء الأجانب من خارج أوروبا.

ويشكل السوريون -بحسب بيلد- أكبر مجموعة من الأجانب واللاجئين الذين يتلقون الإعانات، إذ وصل عددهم إلى أكثر من 588 ألف شخص أي ما يعادل 10 بالمائة من متلقي الإعانات الاجتماعية، يليهم المهاجرون واللاجئون القادمون من تركيا (260 ألف شخص).

ووصل عدد الدول والأقاليم التي ينحدر منها هؤلاء الأجانب إلى 193 دولة وإقليم حول العالم، ومن بينهم حوالي 438 ألف شخص من دول الاتحاد الأوروبي وعلى رأسها بلغاريا وبولندا ورومانيا. (DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

    1. عندك الشمال السوري الذي ضم مبدئيآ لتركيا حيث لاوجود لمرتزقة قريد بورقبة.

  1. أغنية نرجع ما نرجع شتقلون ولولا الراتب ماجينا تختصر كل اللجوء السوري عبر حدود بلاد وبلاد رائعة وأمنة و مستقرة ودفع الألفات للمهربين للوصول للدولة التي تعطي أكثر ويندمجوا ويصيروا ألمان شعرهم أشقر وعيونهم زرق ومعهم لغات وبعدها ينزلوا سياحة على سوريا يشوفوا حالهم على غيرهم على مبدأ نحنا صحيح خسرنا الوطن بس كسبنا أورنبا يلي إجت والله جابها.

  2. 588 ألف سوري عايشين عالمساعدات!!!! إذا العدد الكلي للسوريين بألمانيا حوالي 620 ألف يعني حوالي 95% عالمساعدات عايشين!!!

    1. طالما أنك غير معروف فلن أرد عليك .هذا الرقم الكبير من السوررين له تبرير .سوق العمل في ألمانيا ليش مفروشا بالورود يحتاج إلى لغة و شهادات وهذا يتطلب وقتا .كثثير من العمل بحاجة إلى شهادة قيادة و سيارة خاصة . إذن الأمر يحتاج إلى وقت فقط . الشعب السوري مشهور بذكائه ونشاطه .

  3. طلاب التدريب المهني و طلاب المدارس وكثير من الذين يعملون بدوام جزئي يدخلون ضمن هذا الرقم .