وفد من صناعيي و تجار و رجال أعمال الأردن يزور دمشق لـ ” الحديث عن إعادة الإعمار ” !

نقلت وسائل إعلام أردنية، عن نائب رئيس غرفة صناعة الأردن محمد الرفاعي، قوله إن وفداً يمثل غرفة الصناعة “سيقوم بزيارة الى العاصمة السورية منتصف الشهر الحالي من 16 الى19/4 ضمن وفد كبير يضم صناعيين وتجارا ورجال أعمال”.

وقال الرفاعي لصحيفة “الدستور”، إن هذه الزيارة “هي الأولى بعد انقطاع لعدة سنوات جراء الأزمة السورية واغلاق الحدود .. الغرفة قامت بترتيب كافة الموافقات الامنية من الجانبين الاردني والسوري”.

وبين الرفاعي أنه “سيتم الحديث عن إعادة الإعمار وضرورة وجود ومشاركة القطاع الاقتصادي الاردني في ذلك، حيث سيضم الوفد ايضا شركات الاسمنت والحديد والمقاولين وشركات التخليص والناقلين”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. يا حبيبي هدول بدن يعيدوا الاعمار !!!!!!
    خليهن يشبعوا بالاول

    1. انت مش قاعد بالمانيا المعونات بعد مخربت البلد وفلتت انتا وغيرك ،،فما لك علاقه مين بعمرها ،،زحط

  2. كل هالضجة عن اعادة الاعمار وما حدا بدو يدفع 😂😂 يا اخي عنجد التخلف وصل لدرجة غير معقولة عند الاردن ولبنان مصدقين حالهم كتير
    روسيا اجت مشان المرفأ ونهب الثروات وامريكا موقعة عقانون منع التمويل والشركات الامريكية بمناطق النظام
    وايران ما معها تاكل وبلدها ما بتعرف تبنيها
    مين بدو يدفع لكن ههههههه
    هلئ بيقلولك السوريين نفسهم، ما كل رجال الاعمال صارو يا بتركيا يا بالاردن وتركيا جنست اغلبهم وعطتهم امتيازات مشان ما يرجعو
    للاسف سوريا انتهت ان ما سقط الاسد، وكل محاولات روسيا اعادة انتاج الاسد بسوتشي وغيرها هو فقط من اجل الضغط عالغرب والعرب لدفع فاتورة اعادة الاعمار

  3. خلي الحوارنا ينتظروا دورهم .
    بقوا متفرجين بأمر من العاهر الأردني كما وقف جيش علوش
    منتظرا دوره بأمر سعودي ليتبين أن خائن الحرمين ليس له مشكلة مع بشار الذي قتل مليون بل مع إيران فقط.
    لن ينفعكم هذا الصعلوك.
    على الشعب السوري البحث عن بديل بدون الخليج والأردن ومصر لأنهم عرصات وخونة كبشار.

  4. شحاد مشارط هذا وضع الأردن, سوريا من أربعين سنة شعبها عايش على المعونات و المهجرين و موارد الدولة يسرقها عيلة الخنزير أعادة الإعمار فقط بيد أهل البلد و لكن هل مرة لا سلام و لا إعمار قبل إعدام بشار.