مسؤول بالبيت الأبيض: ” لا نستبعد أي خيار ” في الرد على هجوم كيماوي في سوريا

قال أحد كبار مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للأمن الداخلي يوم الأحد إن الولايات المتحدة لا تستبعد شن هجوم صاروخي ردا على تقارير جديدة عن هجوم كيماوي على مدينة دوما، في دمشق.

وقال توماس بوسرت مستشار البيت الأبيض للأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب في مقابلة مع برنامج (ذيس ويك) بقناة ايه.بي.سي. التلفزيونية ”لا أستبعد شيئا“.

وأضاف ”نحن ندرس الهجوم في الوقت الحالي“ وأضاف أن صور الحدث ”مروعة“. (REUTERS)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. بحياة امكون تضربوه لهل حيوان الجربوع وتخلصونا من هل الجماعة اللعينة املنا بالعرب الجرب انتهى ارجوكم خلصونا من هل حيوان النذل شبعنا موت وقتل ودم نحن ٢٣مليون نموت من اجل حيوان

    1. خيوووو هدا حبيبون، و روح قلبون، ما رح يضربو، بالعكس يمكن يبعتلو اسلحة جديدة مشان يجربها علينا….

  2. نحذر وسائل الاعلام من اكاذيب اعلام بشار الذي يشيع يوميا ان المقاومة و المجاهدين في دوما سيخرجون مذلولين – و المساجين في سجن التوبة هم مجرمو بشار و سيتم القصاص منهم و اعدامهم جراء ما راتكبت يديهم و لن يسلموا و كلاب الاسد لم يتقدموا متر واحد

  3. لو كان الاميركان صادقين لبقوا لحماية الاكراد و اقامة اقليم متحضر متطور شوال الفرات و لكن يبدو انهم يكذبون

  4. مجنون او احمق او غبي من كان يظن ان اي قوة عسكرية تدخل سورية او تطلق طلقة الا من بعد موافقة اليهود والمسيحين الانجيلين وما روسيا وايران وحكام الخليج وامتهم الا مرتزقة كلاب بيد امريكا واسرائيل واذا قصفت امريكا فستكون مئل ضربة مطار الشعيرات التي نفذت بصواريخ ارض ارض سورية ومن قواعد اطلاق سورية باْسم امريكي هي حرب دينية لتدمير الدين الاسلامي حيث من العرب لم يبق الا سورية وهي دمرت اما باقي الدول الاسلامية هي دمرت من زمن كحال دول الخليج ومصر وكل البلادغرب مصر ولم يبق سوى تركيا والدور قادم عليها وياجيش الاسلام من اول قبامك وانت رديف لجيش النظام ومنعت الفصائل من اقتحام دمشق مرتين والكل يعلم خيانتك الان تربد ان تقاتل بعد ان كنت السبب بتسليم الغوطة وقتل المدنين

  5. قتل المجرم الحقير الكلب بشار ابن حافر واجب إنسانيو و لكن الشعب السوري هو الذي يجب أن يقتله شر قتله.