وزير إسرائيلي يهدد بقتل بشار الأسد

حذر وزير مقرب من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، الاثنين، من أن حياة بشار الأسد ستكون مهددة إذا سمح لإيران بشن حرب على إسرائيل انطلاقاً من سوريا.

وقال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز من حزب «الليكود» في شريط فيديو على موقع «وانيت»: «إذا سمح الأسد لإيران أو أي جهة أخرى بإعلان الحرب على لإسرائيل انطلاقاً من الأراضي السورية ، فانه يتحمل المسؤولية الكاملة والمخاطر المترتبة على ذلك كافة».

وحذر شتاينتز وهو أيضاً عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر الذي يتعامل مع القضايا الاستراتيجية قائلاً: «من غير الوارد بالنسبة لنا أن يسمح الأسد بطريقة أو أخرى بإعلان حرب من بلاده، وأن يبقى هو أو نظامه موجوداً، إذ لن يبقى جالساً في قصره بهدوء، وستكون حياته نفسها مهددة».

وأضاف: «أعتقد أن ما يحدث في سورية قد يكون حاسماً لمستقبلنا وأمننا وآمل ألا تتدهور الأمور لتتطور إلى حرب شاملة». وتابع: «أننا مصممون على منع التواجد الإيراني العسكري على حدودنا الشمالية وآمل أن يكون ذلك واضحاً للإيرانيين ولبشار الأسد، وألا يأخذ على عاتقه المخاطر التي سيندم عليها في المستقبل».

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

  1. الحكام العرب عملاء صغار امام عمالة ايران المجوس والنظام السوري الحكام العرب خدم لاسرائيل ولامريكا وايران المجوس والنظام عملاء لاسرائيل وامريكا في فرق بين الخادم والعميل — هل تتجرأ ايران وحزب الشيطان دخول سوريا بدون موافقة اسرائيل بكفي استغباء للشعوب العربية

  2. أنه كلبكم و حارس. حدودكم مع أبيه الجعاري من قبله لذلك اكذبوا ما شئتم لن يصدقكم أحد و هذه التصريحات تندرج ضمن حملة تلميع كلب ابن كلب

  3. ٣٠ سنة انت وإياك كنت نعم الكلاب الوفية لإسرائيل…في عندكم اكتشفنا أن إسرائيل لم تعمل بينها وبين سوريا اي سياج ولا الغام ولا شي…. قبل سنتين شباب متحمسون دخلو الأراضي المحتلة بكل سهولة ويسر

  4. ههههه لك لا أنت ولا غيرك فيو يقتل بشار ألاسد.. جردون
    ألاسد أو لا أحد

  5. تكذب على من بشار أبن الجحش جحش من الجحاش التي تركبوها وتفلحو عليها.

  6. كلام فارغ فإيران بواسطة ربيبتها هي الحامية لإسرائيل ففي لبنان تم طر د الفدائيين الفلسطينيين
    واستبدلوا بحركة أمل ثم حزب اللات بمباركة اسرائيلية
    والآن الايرانيين ومليشياتهم على حدود اسرائيل في الجانب السوري لحماية وجودها
    ولا مانع من مناوشات عبثية يذهب ضحيتها بعض المقاتلين وتدمر بعض المدن كما كان يحدث ببيروت الجنوبية
    ثم تصور بأنها انتصارات للمقاومة وحلف ما يسمى بالممانعة وهو أبعد ما يكون من الاسم