” هيئة مكافحة غسيل الأموال و تمويل الإرهاب ” تحذف أسماء رجال أعمال سوريين من ” قائمة الإرهاب ” و ترفع الحجز عن أموالهم

رفعت هيئة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب (سلطات النظام)، الحجز عن أموال بعض رجال الأعمال والشخصيات والكيانات، حيث أصدرت قراراً بحذف أسمائهم.

ونقل موقع “الاقتصادي” عن القرار الصادر عن الهيئة، أن لجنة تجميد أموال الشخصيات والكيانات التابعة للهيئة أجرت مداولات للأسماء المدرجة تم بناء عليها إخراج بعض الأسماء السورية والعربية من القائمة إضافة لـ البنك العربي – الأردن.

وتضم قائمة الأسماء التي تم رفع الحجز عن أموالها في سوريا، كل من رجال الأعمال موفق أحمد القداح ورجب موسى مشمش ومحمد تيسير عبد الرزاق الخطيب وشقيقه جهاد عبد الرزاق الخطيب.

ويملك القداح مجموعة استثمارية، ويقيم في دبي منذ التسعينيات، وتم الحجز على أمواله عام 2014 بتهمة تمويل الإرهاب، وتضم مجموعة موفق أحمد القداح أكثر من 50 شركة تغطي نشاطاتها دول عديدة حول العالم، كما كانت وراء بعض أكثر الأبراج تميزاً في دبي، بالإضافة إلى استثمارات عقارية في الولايات المتحدة.

وبرز اسم رجب مشمش في سوريا عام 2007 من خلال توقيعه عقد مع مجلس مدينة درعا لتنفيذ مشروع استثماري متعدد الأغراض في المنطقة العقارية الواقعة شمال الخط الحديدي الحجازي في المدينة بكلفة تصل إلى أكثر من 40 مليون دولار.

ويملك تيسير الخطيب مشروعاً للنقل البري يضم سيارات شاحنة ومبردة وسياحية في محافظة ريف دمشق تم تأسيسه على قانون الاستثمار.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. أكيد دفعوا المعلوم ل رامي مخلوف . . أدفع القسط كاملا” تنجح نجاحا” باهرا”

  2. مثلي مثل الكثيرين صدر قرار جائر بالحجز على اموالي بتهمة تمويل الاعمال الإرهابية و بعدها بفترة قصيرة وصلتني رساله من وسيط بأن المسألة روتينية و يمكنني استعادة كل شيء مقابل دفع ما يعادل ثلث أملاكي نقدا و بما أن المبلغ كبير جدا و لم يعد لدي سيوله رفضت الأمر فبقيت اموالي محتجزه يمكنني أن أتصور مما حصل لي حجم المبالغ التي يدفعها هؤلاء النظام اللصوص و دولة قطاع الطرق لإستعاده أموالهم و أموال الشركات التي هم مؤتمنون عليها و لكنهم مضطرون للأمر لتيسير أعمالهم و إعادة إعمار البلد مستقبلا فالنظام الارهابي الأسدي يبتز دول العالم لجمع ٤٠٠ مليار دولار بحجة اعاده إعمار البلاد نصفها سيذهب لحساباتهم الخاصة.