نتنياهو : قصفنا مقاتلين إيرانيين في سوريا و ساعدنا في وقف موجة لاجئين جديدة إلى أوروبا !

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن إسرائيل هاجمت مقاتلين شيعة مدعومين من إيران في سوريا، معتبرا أن مثل هذا العمل قد يساعد في وقف موجة نزوح جماعي للاجئين السوريين السنة إلى أوروبا.

وكشف مسؤولون إسرائيليون من قبل عن شن عشرات الضربات الجوية في سوريا لمنع ما يشتبه بأنها عمليات نقل أسلحة إلى مقاتلي جماعة حزب الله اللبنانية أو نشر قوات إيرانية.

لكن نادرا ما كشف هؤلاء المسؤولون عن تفاصيل بشأن العمليات أو تحدثوا عن استهداف مقاتلين غير لبنانيين.

واتهم نتنياهو إيران بجلب 80 ألف مقاتل شيعي من دول مثل باكستان وأفغانستان لشن هجمات ضد إسرائيل ونشر المذهب الشيعي بين الأغلبية السنية في سوريا.

وقال نتنياهو في كلمة أمام منتدى أمني دولي “إنها توليفة لإعادة إشعال حرب أهلية أخرى، أو ما يجب أن أصفه بالأحرى بحرب عقائدية أو دينية، قد يؤدي اندلاعها إلى دفع ملايين آخرين للذهاب إلى أوروبا وهكذا .. وسيؤدي ذلك إلى اضطراب وإرهاب لا نهاية له في الكثير جدا من الدول”.

وأضاف نتنياهو “من الواضح أننا لن نسمح لهم بتحقيق ذلك. سنحاربهم. بمنعنا ذلك، وقيامنا بقصف قواعد هؤلاء المقاتلين الشيعة، فإننا نساعد أيضا على ضمان أمن دولكم وأمن العالم”. (REUTERS)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. كلهم كذابين ومنافقين
    قرد لمين هايا ناتانياهو ما يقول هالحاكي ولا!!!

  2. لدينا مثل يقول فلان مثل المنشار طالع بياكل ونازل بياكل وهذا حال السيد نتنياهو فهو يلعب على كل الحبال مستفيدا من الكارثة السورية خاصة والكوارث العربية عامة ويساعد ويحارب ويتهدد ويغازل كثير من الدول والجهات وكل ذلك يصب في مصلحة اسرائيل وهذا طبعا لا يلومه فيه احد انما اللوم على اولئك القتلة من الانظمة وفي المقدمة النظام السوري وحلفائهم الذين يقدمون له هذه الخدمات على طبق من ذهب

  3. ان كان فعلا هدف نتنياهو طرد حثالات المتعة والحد من الهجرة، ماعندي مانع يكون وزير أوقاف بسورية… لأنه بكل الأحوال هو أشرف من ابن المتعة حسون…

  4. نتيياهو يهمه السنة في سوريا وخاصة في فلسطين فهو لا يحاربهم وإنما يغازلهم ويداعبهم.

  5. شكراإسرائيل فعلا إيران هي سبب الهجرة والإرهاب فهي وراء كل الإرهابيين في المنطقة ورواتبهم من إيران.
    خربت مع بشار ديمقراطية العراق خوفا من الوصول إليها حيث قامت بالسماح لكل الإرهابيين بالذهاب للعراق وسلحتم لمهاجمة الأمريكيين وقامت بالتفجيرات ضد الشيعة لكي تجعلهم يلتفون حولها.
    وعندما بدأ شعب سوريا والعراق بالمظاهرات أطلقت عملاءها من السجون فقام المالكي بتسليم الموصل وإطلاق البغدادي وقام بشار بإطلاق عملائه من ذوي اللحى بينما يقتل الطالب المنادي بالحرية. بل أن أغلب المنظمات التي تحسب على السنة تمولها إيران بمافيها حماس والجهاد وغيرها من مرتزقة إيران.
    بسوريا شكلت لواء القدس حيث يضم فقراء السنة بقيادات شيعية كل فرد يتلقى راتب يبدأ من 300 دولار شهريا.
    إنهاء نظام الملالي يعني إنتهاء الإرهاب لأنها أمه وأبيه.