الناطق باسم الائتلاف السوري : ” الحل السياسي هو طريق حل الأزمة في سوريا “

قال أنس العبدة، الناطق باسم الائتلاف الوطني السوري، السبت، إن “الحل السياسي القائم على قرارات مجلس الأمن وبرعاية الأمم المتحدة، هو طريق حل الأزمة في سوريا”.

جاء ذلك في مؤتمر صحافي، عقده الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، بمدينة إسطنبول، للحديث حول تطور الأوضاع الميدانية والسياسية في سوريا.

ورأى العبدة أنه “يتوجب على كافة الجهود الدولية أن تستند إلى تلك الحقيقة (قرارات مجلس الأمن المتعلقة في سوريا)، بعيداً عن أي محاولات لفرض أجندات خاصة لأي طرف من الأطراف”.

وعبر الائتلاف عن “خيبة أمله لفشل مجلس الأمن، السلطة المسؤولة عن السِّلم والأمن الدوليين، في إدانة جرائم الإبادة والتهجير في حوران ودرعا، وعدم تحمل الدول دائمة العضوية مسؤولياتها في هذا الإطار”.

واعتبر أن “الهجمة على حوران جاءت مكملة لعدوان الغوطـة الشرقية، ومصحوبة بتهديدات لبدء عدوان جديد على إدلب، وهي محاولات تهدف إلى تقويض ما تبقى من عملية التسوية السياسية”.

وأوضح العبدة أنه “تم التواصل مع الأردن من قبل الإئتلاف، ونشكر الأخوة في المملكة الأردنية الهاشمية لمواصلتهم دعم اللاجئين السوريين، وجهود وزير الخارجية الأردني مؤخراً في وقف العدوان على الجنوب السوري”.

وأعرب عن أمله في أن “يكون للأخوة الأردنيين دور في حماية اللاجئين وإيصال المساعدات الإنسانية سواء في سوريا أو داخل الأردن”. (ANADOLU)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. إذا كان ممثلو الثورة عبدة و جاموس و جعارة فبشر بمزرعة الحيوانات بعد حكم الأسد الحيوان!

  2. خلص يا اخي اعملوا مصالحة عامة ووقفوا دمار البلد

    بيكفي آلام وحسرة

    توحدوا كل السوريين معا من اجل اصلاح الحال

    اذا ما توحدتوا فسوف اقفز اعباس بن فرناس ) بدون جناحين هاي المرة

  3. الحل السياسي يعني بقاء بشارالكلب و النظام المجرم,
    الحل السياسي يعني تقاسمكم السلطات مع من قتل أخوانكم و شرد أبنائكم.
    الحل السياسي يعنيباصات خضر و عودة لحضن زريبة الخنازير.
    الحل السياسي يعني الذل و الخنوع و الاستسلام.
    الحل السياسي يعني بيع دم مليون و نصف شهيد.
    الحل السياسي يعني بيع آمال المصابين و الثكالى.
    الحل السياسي يعني السكوت عمة نهبوه و سلبوه.
    الحل السياسي يعني أن داعش كانت محقة في تكفيركم و غيرها محق في تخوينكم.
    الحل السياسي يعني أن الحرب ستهدأ لتعود بعد سنوات قليله بمن هو أشد من داعش تعصباُ و تطرفاً.
    الحل السياسي يعني أنكم تاجرتم بدماء السوريين.

  4. منذ بداية الثوره كان اغلب الشعب السوري يريد نزع فتيل هذه القنبله بالحل السياسي رغم كره الاغلبيه للنظام السوري ولكن خوفا على البلد واهل البلد من جبروت وقسوة وسفالة هذا النظام الا ان الاخوه المتظاهرين كانوا يخونون كل من يتفوه بكلمة تهدئة الى ان وصلت الامور الى هذا الحال من القتل والدمار والتشرد والان جاء الاتلاف ليقول الحل هو سياسي ؟ والله انكم سفله مثل النظام مع اختلاف بالدرجات الثورة التي يقودها الوصوليون واللصوص مع اقلية خرجت لوجه الله لن تنجح ولن ينصرها الله الله ينصر الاقوى عندما يغيب الاتقى

  5. اكيد الحل لازم يكون سياسي..بس على هالاساس لازم يموتوا كل جماعة الحل العسكري والمعارضين للحل السياسي .. بعدين ممكن يصير حل سياسي..
    7 سنين عم تحكوا بالحل السياسي وصار كتير واضح انو الحل السياسي لايمكن ان يبدأ بوجود جماعة تكبير وجماعة بالروح بالدم..
    الحل سيكون سياسيا ديكتاتوريا بالصرماية .. لايمكن وجود حل اخر للسوريين في الوقت الحاضر..

  6. الأزمة قلتلي! و شو مشان ثورة و جيش حر و مدري شو؟ يا سيدي انت اصدق واحد طلعت لان ما عاد في لا ثورة و لا جيش حر. كل اللي بقي هو عبارة عن شلة حرامية و نصابين.

  7. ايوا يا أخونجية يا مجرمين يا تجار الدم و الأوطان……، بعد ما ورّطو العالم و تسببتو بقتل و تهجير السوريين و خراب البلد…..بلشتو تركضو ورا النظام المجرم على أمل أنو يرميلكون كم عظمة….و عفا الله عما مضى….متل العادة…….

  8. طوال عمر الأخوان همهم الكرسي بيبيعوا شرفهم على شان شقفة منصب