” فشلت عمليتهم و فروا خالي الوفاض ” .. ألمانيا : محاكمة 4 شبان سوريين بتهمة السطو و الاعتداء

يقف أربعة شبان سوريين، أمام محكمة بيليفلد، بتهمة سطوهم على منزل، في مدينة هاله (ساله)، في ولاية شمال الراين.

وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية، الإثنين، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الشبان السوريين الأربعة، تتراوح أعمارهم بين 22 حتى 32 عاماً، وقد قاموا في تشرين الثاني من عام 2017، بالدخول إلى منزل مسنين ألمانيين بغرض السرقة.

وأضافت أن الشبان قاموا بسحب الزوجة، البالغة من العمر 82 عاماً، من سريرها، وتكبيلها مع زوجها المصاب بالخرف، قبل أن يطلبوا المال الذي بحوزتهم، وعندما أدركوا أن الزوجين لا يملكان سوى 160 يورو في المنزل، لاذوا بالفرار.

وتمكنت الشرطة من القبض عليهم بعد ثلاثة أشهر من الحادثة، عبر تتبع جوالاتهم، وإثبات أنهم كانوا في موقع الجريمة من خلالها، بالإضافة إلى رصد المحادثات التي تمت بينهم.

وفي ظل استمرار المحاكمة، من المتوقع أن تصل عقوبتهم إلى السجن مدة عشر سنوات.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. يلعن شرفكم اذا عدكم شرف ,لو غرقانين بالبحر وفاطسين احسن من عيشة الخزي شو ذنب المئات يلي عم يدروسو ويشتغلو لحتى تتشوه سمعتهون بسببكم ياعديمين الشرف … لعنة الله عليكم

  2. تعودوا عالشحاده وعدم العمل مثل اي متسول .. وعندما دخلوا بالجد وجدوا السرقه اسهل من العمل

  3. باسم كل السوريين ونيابة عن الشعب السوري أقول:
    تفففففففففففففففففف بشرفكم يا كلاب يا أوغاد.
    هل بقي من سمعة الشعب السوري من شيء.
    لعنكم الله ألف لعنة.

    1. انا معك قلبا وقالبا ، الله ينتقم من كل واطي يسيء بجرائمه إلى الجاليات في المغترب و التي يكد أبناؤها في سبيل العلم و العمل

  4. كل واحد منهم مدفوع اجار بيته مع التدفئه والماء والتأمين الصحي و 3600 يورو ثمن دوره اللغه ويحصل على تذكره مواصلات ويعطى 409 يورو للاكل و مصروفه مع العلم انه يوجد الالاف مثلهم من السوريين الذين يعيشون على 200 يورو ويحولون 200 الباقيه لاقاربهم لان المبلغ حقيقه يكفي وزياده للحياه في ألمانيا و هذا أن لم يعمل لأان لديهم الكثير من الوقت الفارغ وبعد ذلك يقمون بهذا العمل الذي يدل على حقارتهم وانهم اولاد غير مربيين في بيوت أهلهم عديمين الدين والاخلاق والكرامه

  5. في الحقيقه الحكومه الالمانيه لديها قانون وهوحمايه ومساعده اللاحئين والقانون فوق الجميع مما سهل دخول مليون ونصف سوري من مختلف الشرائح تحت هذه المظله و الغالبيه عملت بالمثل الشعبي الي بيطلع برى داره يخرى محل ما يحلالو و تابين ان الكثريين كانوا مختبئين تحت عباءه العيب والخوف من المحيط والاقارب اما في المانيا ماحدى بيعرف حدى وهي دوله حريه وقد فظع الكثير منهم وصدرت تعليات بعدم نشر الجرائم والفضائح كي لا يستفيد حزب اليمين المتطرف وطبعا لابد من بعض التسريبات السلبيه من باب حريه الاعلام و أعرف الكثير من القصص التي لم تنشر من بيعهم لأبنائهم للرضع للتبني الى امراه أخذت شاب قاصر من الكمب مجمع الاجئين ليعيش عندها كأخ لابنها المعاق فأغتصبه ولم يذكر الاعلام عن ذلكواصبح كلمه سوري لدى مكتب الأعانات الاجتماعيه الجوب سنتر هي رمز للكاذب الحرامي الذي أتى ليكذب ويسرق

  6. ليش ليش ليش …………………….. ؟

    شباب مثل الورد وما ناقصكم شىء ببلادهم