لديه 15 موظفاً .. صحيفة تسلط الضوء على لاجئ سوري وصل إلى ألمانيا قبل عامين و بات يدير عدة مشاريع

سلطت صحيفة “بيلد” الضوء على لاجئ سوري، افتتح عدة مشاريع تجارية في ألمانيا بعد عامين من وصوله.

وقالت الصحيفة، الإثنين، بحسب ما ترجم عكس السير، إن عبد الستار بكور موصل، البالغ من العمر 39 عاماً، وصل إلى ألمانيا عام 2016، كلاجئ من سوريا، قبل أن يفتتح مشاريعه الخاصة، وهي سوبر ماركت وكشك وصالون حلاقة، وقريباً مطعم.

وأضافت الصحيفة أن عبد الستار، القادم من مدينة حلب، والذي كان يعمل هناك بتجارة السمك، يعيش الآن مع زوجته وأطفاله الأربعة في مدينة إتسهويه، في ولاية شليسفيغ هولشتاين.

وافتتح السوري قبل عامين سوبر ماركت “ستار”، الذي يقدم، بالإضافة إلى المواد الغذائية الشرقية، اللحوم والأسماك والخضروات والفواكه الطازجة.

وقال عبد الستار للصحيفة: “كل يوم أذهب بنفسي إلى سوق الجملة في مدينة هامبورغ، لشراء البضائع.. غالباً ما أعمل 13 ساعة في اليوم.. العمل يستحق العناء، إنه سعادتي”.

وأشارت الصحيفة إلى أن الرجل لم يكتف بالـ “سوبر ماركت”، فافتتح بعد عام كشكًا بجواره، قبل أن يفتتح صالون حلاقة للرجال في حزيران الماضي.

وختمت الصحيف بسؤال الرجل، الذي يعمل لديه الآن 15 موظفاً، ما إذا كان لديه خطط أخرى للمستقبل، فأجاب مبتسماً بالقول إنه يخطط لافتتاح مطعم.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. طيب من وين جاب راس مال اي مشروع بدو راس مال وسنتين صلو بالمانيا الله يرزقو بس هادا اكيد جايب راس المال معو من تركيا او سوريا محل ماكان بالاول وعم يستثمر فيهون هون شو المانيا نبع بسنتين يفتح كل هل المحلات اي مستحيل

    1. اذا كان النظام في المانيا متل كندا فعالاكيد اخد قروض من البنك او منح حكومية ضمن برامج خاصة لرجال الاعمال الشباب اوالمشاريع باسم زوجته و بالتالي منح خاصة بسيدات الاعمال

  2. كل هادول وبسنتين طيب راس المال من وين خمس محلات بدون هاديك الحسبة مصاري ولا جاي وجايب مصاري معو واستثمر فيهون هون لانو هلي بسوريا هلا بفكرو المصاري كب بالمانيا وبدها بس مين يشيلها ويفتح فيها محلات

  3. سوريين كتير معهم أموال ليفتحوا مشاريع .. بس الفرق بينهم وبين عبد الستار أنو الزلمة ما حب يعتمد على الدولة متل كتير من العالم اللي جيبتهم مليانة ونايمين .. وحب يشق طريقو بأموالو.. وأنا بحيي كتير على هالإنجاز الرائع..
    أنا بعرف لاجئين كانوا يشتغلوا بالتجارة وهندسة البترول والجمارك والتهريب ومعهم مئات الألوف من الدولارات وعايشين على 500 يورو من الدولة شهرياً لأ وخايفين على راتب التقاعد كمان ..بس كرمال ما يدفعوا قرش من جيوبهم..

  4. هادا شكلو بايع كلشي بحلب وقال إجت والله جابها ألمانيا والله يديمك يا أسد يلا وصلتنا لأورمبا، في تاجر سوري حط ٤٨ ألف دولار حتى ركب البلم من تركيا لليونان مع مرتو وسبع ولاد، هاد شعب البلم العظيم.

  5. يااخا العرب كن غيورا ولا تكن حسودا وبشكل خاص ياخيو هالحلبية تجار ومن زمان كان بينادوهن تجار شنطة وفالحين وبيحبوا العمل والشغل ومابيهمو وينبدو ينام وعالواقف متل بعضا وربي يوفق كل حر شريف