وسائل إعلام تركية : ” بعد نداء الرئيس أردوغان .. طن ذهب يخرج من أسفل وسائد أهالي أضنة ” ( فيديو )

قالت وسائل إعلام تركية إن أهالي محافظة أضنه، جنوبي تركيا، أقدموا على استبدال طن من الذهب بالليرة التركية، خلال 3 أيام، استجابة لنداء الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، ودعماً للاقتصاد التركي.

وأشار “أغوز باشمان” رئيس غرفة الصاغة ومنتجي الذهب في أضنه، الخميس، بحسب ما ترجم عكس السير، إلى أن أهالي المحافظة قاموا باستبدال طن من الذهب بالليرة التركية، خلال أيام السبت والاثنين والثلاثاء، استجابة لنداء الرئيس اردوغان، مضيفاً: “هذه ليست بعملية شراء، وإنما استرد التجار كلما باعوه حتى اليوم، لقد كانت كلمات الرئيس أردوغان محفزة للغاية، وباع المواطنون كلما يملكونه من ذهب”.

بدوره أضاف “كنجر دوستلار”، وهو صاحب متجر لصياغة الذهب: “هناك ضغط لا يصدق على بيع الذهب من قبل المواطنين، ونحن نسعى لأن نشتريه بأفضل سعر مناسب لا يظلم الزبون”.

وتابع قائلاً: “نحن مسرورون لهذا الأمر، فبعد نداء الرئيس أردوغان هرع المواطنون لبيع الذهب والدولارات التي بحوزتهم، وبلغ مجموع الذهب الذي تم استبداله في أسبوع نحو 10-15 كيلو غراماً، بعد أن كان لا يتجاوز 100-150 غراماً”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. غباء بلا حدود, بدلاً من أن يستجدي شعبه لينقذ أوراق ملونة من الإنهيار كان على أردوغان (عليه من الله ما يستحق) أن يضع شعبه أمام حقيقة النقد المزيف ويطلب دعمهم لاستبدال هذه العملات المزيفة بعملة حقيقية تحمل قيمة حقيقية والقفز من مركب العملات الورقية الآيل للغرق عاجلاً أم أجلاً.

    1. اهلا بالضفدع
      انا برأيي انك تضل تنق في مستنقع الاسد وتشحت ثمن طعامك يا شحات

    2. لا هذا داعشي ،ما زال الحمقى يروجون لعملة خليفتهم وهذا الهراء الفارغ

  2. كمال فعل صدام حسين في التسعينات
    طالب الشعب العراقي و ((الماجدات العراقيات)) بالتبرع بمصاغهم للصالح العراق
    النتيجة علم أميركا في بغداد وصدام على حبل المشنقة
    مصير إردوغان لن يكون مختلفاً كثيراً
    إن فشل الانقلاب الأول فهناك ألف طريقة للتخلص منه
    أصلاً هو مريض وقد لا يعيش كثيراً
    نصير الثوار الدي سيبيعهم في ادلب
    أيام قلية وسترون انقلاب تركيا على ادلب وتركها لمصيرها
    وسترون والأيام بيننا
    هناك مثل بريطاني قديم يقول (Never Trust the Turks) استعدوا للمفاجئات …….
    والقادم أكبر بعد أيام قليلة سمعونا صواتكون

    1. على اساس الانكليز ملائكة ..وهم ملوك النجاسة في العالم …اي مصيبة في الدنيا هم اساسها
      ثم يا معلم اردوغان رجل دولة .منتخب شعبيا .وليس ذو مجد شخصي وقدم بانقلاب … نعم ستسمع صوتنا لانه في النهاية يجب ان يكون هناك شخص يقول لا … ولم لا فتش عن الخيانة في العراق…. وكل مين ايده الو … والان ملوك وفخامات الخيانة معرفون ……. انظر الى من يحب ويحبه شعبه
      شهدنا ليلة الانقلاب لم تسرق لمبة ولم ينكسر لوح زجاج ..شعب يعرف كيف بحافظ على مكتسابته . وقد تعلموا من حولهم …..
      هم لم يعيشوا على مبدأ بعرف اللواء والعميد ودبرتها ومشيتها وظبتها ومكرمة فلان … لا لا ياعزيزي الصدق في تنظيم دولة المؤسسات وليست عشوائيات كما معظم العرب …. عليهم ومعاهم …. الايام قادمة ..باب المصالح واسع ….واللعب على المكشوف فقط سيكون ظاهر … انتهت عبارة وقد اتفق البلدان على المصالح المشتركة بينهم ….واشادة كل طرف بالاخر ..والدور التاريخي …